قال جبران خليل جبران في كتابه (الأرواح المتمردة)
" إن السماء لا تريد أن أصرف العمر صارخة متوجعة في الليالي قائلة متى يجيء الفجر، وعندما يجيء الفجر أقول متى ينقضي هذا النهار. إن السماء لا تريد أن يكون الإنسان تعساً لأنها وضعت في أعماقه الميل إلى السعادة، لأنه بسعادة الإنسان يتمجد الله. . .”
_____
وتردف الأريام قائلة مجد الله بإسعاد إنسان.
-----
لئن يغير الله بك قلبا من الكراهية إلى الحب ومن الإكراه إلى التسامح لكُفيت
-----
زلزلوهم بالأسئلة المنهجية التي هي سبيل لا غاية فمنهم من يحوي خيرا كثيرا لكنه مقيد أسير.
-----
مازالت 2020 حبلى بأحداث.. اللهم حملا كاذبا يطلع شوية انتفاخات!
-----
لي تجارب مع المدارس الخاصة من معارف لمناكفات كنت أتعجب من أصحاب المدارس وكيف يخترقون الإدارات التعليمية والمدريات باحكام شديد.. الظاهر منها تعيين كبار المديرين إلي على المعاش وتربية كوادر بداية من موظفي الأرشيف حتى قمة الهرم الاداري ومجاملات أو رشاوى سمها كما تشاء..
الخلاصة متعرفش تاخد منهم حق ولا باطل ولو كان لك صوت وعلاقات تتحل مشكلتك بشكل شخصي دون التعرض للمشكلة ذاتها التي تخص الجميع..
الشاهد هنا هل تم اختراقنا كنقابة الصيادلة من موظفين لأقنعة تقود باسمنا وتم رسمهم مقابل العطايا!
سؤال محرج ومؤرق لكنه يحتاج إجابة وإلا فالخيانة الداخلية مقبرة؟!
-----
محمد رمضان عرض ليس مرض والعدو يعلم ردة الفعل ويستخدم أسلوب الصدمات مراهنا على التعود.
الحل في الوعي ومعرفة أن العلاقة مع الكيان المغتصب لها بعدين بعد إنساني بتهجير شعب واغتصاب أرض وبعد أمن قومي مصري.
الحل بتربية جيل له هوية ويمتلك من الوعي ما يحصنه.
-----
هل كل من يهاجم رمضان ضد التطبيع فعلا!
نحتاج تأمل التاريخ الحديث والمعاصر ورؤية كاملة للصورة.. أحداث المسرح وكواليسه تؤرق العقول.
-----
لماذا هياج تلو هياج لا يثمر ويستمر المهيج في مخططه وتنتهي الهوجة تلو الهوجة..
هل المهيج يعتمد تكتيكات علمية ويصنع الفعل ورد الفعل للوصول للهدف..
هل رد الفعل يمكن أن يصنع فعل؟
----
أزمة الكورونا في عنفوان سكون الإنسان أكدت أن الأرض باتت في حاجة لأن تتنفس.
-----
الاختباء داخل الخوف موت قبل الموت.. انطلق في الحياة فرسول الموت يسكن الخوف وينطلق لا يعجزه شيء
-----
أن تمسك قلما لتوثق هزائمك كأن تمسك سكينا لتوثق جراحك المميتة.
-----
هل تتخيل إن الشيخ أفغاي أدرعي عامل صفحة وبينزلكم أدعية عشان يتشتم الشتيمة الي بيتفنن فيها الجمهور؟!
ما أذكى عدو يستخدم العلم ويصنع الفعل وردته وما أغبى من ينحي العلم ويظن رد الفعل فعل.
اقرأ على واحة الأريام
ليست هناك تعليقات: