في المذهب الجعفري لا يكون الطلاق إلا بلفظه ومقصده وحضور شاهدي عدل، أما عند المعتزلة فالتعدد والطلاق مقيدين بحكم القاضي.
هل يمثل هذا الفقه أساسا لمخرج من حالة التيه المجتمعي والتفكك الأسري؟
ريم من أريامي زوجها عصبي المزاج وألقى اليمين ثلاثا فهل يتم الطلاق أم تتحايل بمحلل أم تأخذ هنا بالمذهب الجعفري؟
ريمي الأخرى ترفض التعدد لغير علة وتريد أن تعقد على الرأي المعتزلي!
-----
تلك صلاة سيدي المسيح بن مريم عليه وعلى بشارته الصلاة والسلام
حاولت أن أربط بينها وبن أم الكتاب وركن الصلاة الرئيسي وهي الفاتحة التي بدأت بالحمد والثناء والتمجيد لله الرب المعبود ثم إخلاص العبادة وطلب المعونة والمغفرة والهداية والختام بتأمين
لعلهم يتفكرون
-
أبانا الذي في السماوات..
ليتقدّس اسمك، ليأت ملكوتك، لتكن مشيئتك كما في السّماء كذلك على الأرض..
خبزنا كفافنا أعطنا اليوم، واغفر لنا ذنوبنا كما نغفر نحن أيضا للمذنبين إلينا..
ولا تدخلنا في تجربة لكن نجّنا من الشّرّير..
لأن لك الملك والقوة والمجد إلى الأبد.. آمين،
-----
تمنتني فكنت حاضرا،
ناديت فلم يجبني إلا صدى صوتي!
-----
أقبح من اللا إنسانية إنسانية الثعالب الماكرة التي تستحضرها لتفترس بها الضحية وتغيب عنها وهي بين أسنانها
-----
صديقي ذو التربية الأزهرية قال اللهم اشف مرضانا ومرضى المسلمين وسؤالي و المرضى غير المسلمين!
اللهم اشف كل مريض.
ليست هناك تعليقات: