إن أظلت إنسانيتك الجميع وعلى رأسهم الخصوم فأنت إنساني، أما لو كانت إنسانيتك على سطر وسطر فإنساني
-----
شيدت في قلبي مسجد الرحمن الرحيم لكن مازال صوت الأذان حبيس.
-----
سألتني ريمي أيهما أحب للسيد المسيح عليه السلام، إشباع بطون جائعة وعلاج مريض يتألم أم مباني فخمه لا تحمل منه إلا اسمه؟
قلت لها وأيهما أحب لمحمد عليه الصلاة والسلام نفس الأمور أم مسجد؟
-----
ليست القضية مأذنة بجوار منارة كنيسة، لن نرتقي بالأشياء بل بقلبين مختلفين تجمعهما المحبة، نرتقي بالأفكار.
-----
رسالة فيديو جاءتني عن إسلام جون مكين وبغض النظر عن صحة الفيديو من عدمه كان ردي أنه أمر عادي لن يغير من واقع الأرض شيئا، الأرض بحاجة لإسلام المسلمين.
-----
قالت سأعلن إسلامي قريبا من جديد على يديك
قلت أنا أول المعلنين وكلنا بحاجة لهذا التجديد
فما أحوج الأرض لإسلام المسلمين
-----
إخوانا بتوع صلاة مليونية على النبي وشير في الخير وعداد الحسنات شغال، اشغل نفسك بمعرفة النبي والرسول وفهم الرسالة، ففي فهمها حقيقة الصلاة والصلة مع مبلغها.
هل ولد محمد صل الله عليه وسلم نبي أم نال النبوة في الأربعين؟
-----
لماذا اهتم السلاطين بالحفظة وعادوا المفكرين؟
إن كان جزاء حفظ القرآن تيجان الكرامة فما جزاء متدبريه والمقيمين لحدوده؟
متى نجد جائزة للتدبر والفهم ولأعمق سؤال؟
-----
لازلت في رحلة المحبين للبحث عن الحب والرحمة والرحم في كتاب الله العزيز حيث هذه الآية الكريمة التي تخاطب الناس وتذكرهم بأصل الخلقة ووحدة المنشأ وحق الرحم...
﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾.
ليست هناك تعليقات: