مدرسة أثينا لوحة للفنان روفائيل في إحدى غرف القصر البابوي في الفاتيكان.
مركز الصورة أرسطو وأفلاطون حيث يشير أفلاطون إلى السماء وأرسطو يشير إلى الأرض.
صورة جمعت الصراع الفلسفي التاريخي بين الروحانية والمادية، مثالية أفلاطون وواقعية أرسطو .
في اللوحة حضر الفيلسوف الفارسي زرادشت الذي سبق أثينا، والفيلسوف العربي بن رشد الذي عاش بعد فلاسفة أثينا بقرون.
المرأة الوحيدة في اللوحة هي هيباتيا الإسكندرية فيلسوفة الأفلاطونية المحدثة.
روفائيل لم يعزل الفلاسفة عن عموم الناس في إشارة بأن الفلسفة لا تنفصل عن الناس بل هي البحث عن معنى الحياة وإعانة الناس على فهم أنفسهم وفهم الواقع.
أخذت الأريام تركض حول الصورة وتحاول الإلمام بمعالم هذه الصورة العبقرية التي جمعت تحت سقف واحد عباقرة الفكر والفلسفة والقانون والرياضيات واللاهوت في ظل اتصالهم بالناس .
مركز الصورة أرسطو وأفلاطون حيث يشير أفلاطون إلى السماء وأرسطو يشير إلى الأرض.
صورة جمعت الصراع الفلسفي التاريخي بين الروحانية والمادية، مثالية أفلاطون وواقعية أرسطو .
في اللوحة حضر الفيلسوف الفارسي زرادشت الذي سبق أثينا، والفيلسوف العربي بن رشد الذي عاش بعد فلاسفة أثينا بقرون.
المرأة الوحيدة في اللوحة هي هيباتيا الإسكندرية فيلسوفة الأفلاطونية المحدثة.
روفائيل لم يعزل الفلاسفة عن عموم الناس في إشارة بأن الفلسفة لا تنفصل عن الناس بل هي البحث عن معنى الحياة وإعانة الناس على فهم أنفسهم وفهم الواقع.
تتجاذب الأرض والسماء الحديث في ظل عمالقة الفكر اليوناني الذي سبق المسيح في حوار أفلاطوني أرستوطاليسي ، والفكر الفارسي الذي سبق اليوناني، والفكر العربي الإسلامي ممثلا في بن رشد .
ريشة روفائيل سافرت عبر الأزمان والأماكن والحضارات والعقول لتخلق واحة بديعة المعاني قبل الرسم والألوان .
من الملاحظ وجود عالمة فيلسوفة واحدة ، فإن كان الوحي قد اختص بالرجال فالحكمة هنا تميل نحو الرجال وخاصة في الأزمنة السابقة، لا أدري بسبب ذكورة المجتمع أم خصائص في الأنثى !
هذه اللوحة كانت في بداية عصر النهضة الأوربي وفي اعتقاد الأريام أنها صورة تحتاجها أية أمة تريد النهوض، ليس نسخا ولا تقليدا بل استحضارا لمعانيها والبناء عليها وفق روح العصر، ومداد الجذور ومعالم الأصول التاريخية والدينية .
على أعمدة الفلسفة والعلم قامت النهضة الأوربية الحديثة وعليهما ينبغي التعويل .
يسلط روفائيل الضوء في مركز اللوحة على أفلاطون رقم 14 وهو يسير لجوار أرسطو رقم 15.
يشير أفلاطون بيده للسماء رمزا لفلسفته التي تقوم على عالم القيم والأفكار والمثل العليا، فيما يشير أرسطو للأرض رمزا لفلسفته التي تعتمد على الأسباب والعلل المنطقية في فهم العالم.
ريشة روفائيل سافرت عبر الأزمان والأماكن والحضارات والعقول لتخلق واحة بديعة المعاني قبل الرسم والألوان .
من الملاحظ وجود عالمة فيلسوفة واحدة ، فإن كان الوحي قد اختص بالرجال فالحكمة هنا تميل نحو الرجال وخاصة في الأزمنة السابقة، لا أدري بسبب ذكورة المجتمع أم خصائص في الأنثى !
هذه اللوحة كانت في بداية عصر النهضة الأوربي وفي اعتقاد الأريام أنها صورة تحتاجها أية أمة تريد النهوض، ليس نسخا ولا تقليدا بل استحضارا لمعانيها والبناء عليها وفق روح العصر، ومداد الجذور ومعالم الأصول التاريخية والدينية .
على أعمدة الفلسفة والعلم قامت النهضة الأوربية الحديثة وعليهما ينبغي التعويل .
يسلط روفائيل الضوء في مركز اللوحة على أفلاطون رقم 14 وهو يسير لجوار أرسطو رقم 15.
يشير أفلاطون بيده للسماء رمزا لفلسفته التي تقوم على عالم القيم والأفكار والمثل العليا، فيما يشير أرسطو للأرض رمزا لفلسفته التي تعتمد على الأسباب والعلل المنطقية في فهم العالم.
من تم التعرف عليهم في الصورة 21 ، ويرجح أن الباقي هم جماهير الفلاسفة والعلماء .
1- زينون الرواقي أو زينون الإيلي
2- أبيقور
3- فيديريكو الثاني دي مانتوفا
4- بوثيوس أو أناكسيماندر أو إيمبيدوكليس
5- ابن رشد
6- فيثاغورس
7- ألكيبيادس أو الإسكندر الأكبر
8- أنتيستنيس أو كسينوفون
9- هيباتيا
10- أسثسينس أو كسينوفون
11- بارمنيدس
12- سقراط
13- هرقليطس
14- أفلاطون يمسك “تيموس”
15- أرسطو يمسك الأخلاق السياسية
16- ديوجين سينوب
17- أفلوطين
18- أقليدس أو أرخميدس محاطين بتلامذة
19- سترابو أو زرادشت
20- كلاوديوس بطليموس
21- رفائيل
22- إل سودوما
1- زينون الرواقي أو زينون الإيلي
2- أبيقور
3- فيديريكو الثاني دي مانتوفا
4- بوثيوس أو أناكسيماندر أو إيمبيدوكليس
5- ابن رشد
6- فيثاغورس
7- ألكيبيادس أو الإسكندر الأكبر
8- أنتيستنيس أو كسينوفون
9- هيباتيا
10- أسثسينس أو كسينوفون
11- بارمنيدس
12- سقراط
13- هرقليطس
14- أفلاطون يمسك “تيموس”
15- أرسطو يمسك الأخلاق السياسية
16- ديوجين سينوب
17- أفلوطين
18- أقليدس أو أرخميدس محاطين بتلامذة
19- سترابو أو زرادشت
20- كلاوديوس بطليموس
21- رفائيل
22- إل سودوما
ليست هناك تعليقات: