الأرض إن ضاقت بالحالمين فالسماء أبدا لن تضيق
-----
هم يريدون دولة تقيم حد الردة وأنا أريد دولة تحمي حقي في الردة
-----
ظاهر طريق السلامة أن تنحاز لفئة أو جماعة أو فكر وتختار ما يريدون سماعه، وحقيقة النجاة أن تنحاز للحق وتبحث عن الحقيقة وتصدم العقول بتعرية خطايا الموروث وهنا تجتمع عليك الخصوم فلا أنت بوق لهؤلاء ولا ألئك.
لا أنت مع خرافات المتدينين ولا جحود الملحدين فهنيئا لك خصومة المتخاصمين.
-----
نصف المعلومة سرطان يقيد العقل وينحرف بالفكر ويقود لسلوك مشين
-----
ربوا أولادكم على التفكير النقدي ولا تجعلوا منهم فريسة للأوصياء وللقيود التي أكلت من العمر زهرته قبل أن ندرك أنهم استغفلونا وما أكثر الأصنام التي ألهوها في غياب التفكير النقدي.
-----
ألا تبرر عقلية الإكراه والكراهية والعنصرية التي نتمتع بها خوف الآخر وسعيه الدائم لحصارنا وشغلنا بأنفسنا؟
-----
مازلت أحتفظ بين أضلعي بمقولة لصديقي العربي العراقي المسيحي أستاذ مقارنة الأديان الدكتور يوسف قدو (الآخر هو الذي يرد على الأنا وحشتها)
سلام ونعمة دكتور قدو
-----
كلما فكرت في الصمت غلبني صوت البوح مع ضعف الصوت واقترابه من الهمس إلا إنه أمانة عساه يؤنس وحدة النفس.
-----
يا سنبلة الحب جاع الطير فأمطري غوثا يعين الجسد على التمسك بالروح
-----
لا الأهل ينصروهم ولا الخصوم ينصفوهم قدر يجابه أهل العقول المتدبرة والضمائر الحية
-----
قد أصبح الحرف الرشيد كدابة هوجاء تقتل صاحبها وصار الفكر سبة والحب جريمة في عصر القرود حتى أصبحت العزلة طوق أخير للنجاة
ليست هناك تعليقات: