سقوط عدنان إبراهيم ومن قبله طارق رمضان أشعل بركانا فكريا ولزم العودة للوردي رحمه الله لنحاول فهم إزدواجية الشخصية العربية .
هل تنفصل الأفكار والنصوص عن شخص قائلها وفق نظرية موت المؤلف ؟
أم أن الموقف والنص والفكر مرتبط بكيان وشخص صاحبه ؟
هل يمثل الجنس عقدة لدى الشخصية العربية ينتج عنها إزدواجية بشعة ما بين ظاهر أقنعة الفضيلة وشدة الوعظ ؟
هل سقوط عدنان وطارق سقوط أشخاص أم سقوط للحالة الفكرية التي كانت تمثل طاقة نور ؟
هل يكمن الحل في البحث عن الفكرة في ظل موت المفكر وإن كان يمشي على الأرض ؟
ألا تمثل الأشخاص أزمة في التاريخ والتأريخ العربي والإسلامي ؟
هل يسعى حلفاء الوهابية ورعاتها لتدمير بقايا حطامهم؟
ليست هناك تعليقات: