المفكر
الحقيقي والمصلح الحقيقي مكانه في خانة المعارضة الرشيدة للسلطة وللشعوب على حد سواء ولكنه لا يعارض الأوطان
،
يعلم الأصول ويدرك الواقع ويرى المستقبل فيقود وإن خالف الجميع ولا ينقاد وإن ظل منفردا،
أما ألئك الذين يسيرون في ركاب السلطة أيا ما كانت ومن كانت، أو خلف آهات الجماهير وواقعهم
فلا يؤخذ عنهم دين ولا يقبل منهم فكر.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات: