5/10/2016
أصبحت ضحية التعفف في زمن التهور
---------
الظلم إن دام دمر. والعدل إن دام عمر
---------
أفكر في الصمت وذبح الأريام على قبر قلمي ليسكن مسكها ألمي وأطلب الهجرة والسفر فهل لي من أرض تسعني أم تضيق على الأرض كما ضاقت على نفسي
----------
ليس معنى أن أختلف معك أن أكرهك، أختلف معك الآن وأوافقك غدا وإن اختلفت في جزء فتجمعنا أجزاء فلا تنتظر مني تابع ولا أريدك تابع ،بل آخر أرى نفسي فيه ويكمل نقصي
---------
معضلة أن تقبل الكل أو تترك الكل أفقدت الإنسانية الكثير فكم من طيب تُرك لخبيث جاوره وتلك المعضلة تفقد الإنسان ميزته وحقه في التمييز والتدقيق والإختيار.
---------
أصم أبكم يمسك المفك ويعمل والسيجارة في يده وكوب الشاي أمامه وليس له من الصراع حظ سوى اسم لم يختاره ودين لا يعرف سوى رسمه ، يعامله البعض حسب حروف اسمه وربما هي لا تعني له سوى حروف ألفتها أذنه ، وإذا بالمسمار يعارك جلده فيدميه فيقبل يديه بلغة الحمد والشكر لله على لطفه !!!
حالة بطرس وقفت أمامها الأريام متأملة ومازالت هناك
---------
نار الكراهية لن تبقى ولن تذر والحروب الدينية والمذهبية آفة المرحلة ولا مخرج إلا بنور التسامح وقبول الآخر
----------
أزعم أنه حين يزف إليكم خبر موتي أن ينعيني الإنسان ويصلي على الغائب كل مسيحي إنسان ومسلم إنسان وإنساني مهما كان وأن يمنعني القبر كل متطرف أعمى تكفيري جبان من كل ألوان الطيف والأفكار.
هل هو أمل أم توقع أم أضغاث أحلام؟
----------
دين الفطرة هو الحل لخروج العقل من مأزق صراعه مع الوجدان وهو الضمانة الحقيقية للاستقرار والطمأنينة المجتمعية
---------
الإستبداد الديني غالبا هو العمود الفقري للإستبداد السياسي
---------
مفهوم الأمة كان دائما شوكة في حلق العدو وكانت أظافر تجريحه غالبا أظافرنا
----------
كنت ومازلت مع رفض الخلط بين الشعوب والأنظمة وبين الخطأ ومرتكبه وأن الخطأ يلزم مرتكبه ولا ينبغي أن يسحب على دينه أو مذهبه أو عرقه أو قطره
وستظل بلاد العرب من الرياض لبغداد للنواكشوط أوطاني
-----------
إياكم من تصدر السفهاء ومكر الساسة وخديعة الكهنة
-----------
أمة أكلت العاشورة وصام بعضها إلا القلوب دائما غائبة ولطم البعض الآخر وشق الجيوب وأدمى الوجوه فماذا لو خرج فيهم الحسين عليه السلام اليوم هل يقبل بما هم فيه؟
وإن ثار فهل هم ناصروه؟
سؤال صعب وتصوري للجواب مأساوي.
-----------
أخشى أن يكون زمن الإصلاح قد ولى وأن على هذا الجيل وخلفه دفع ضريبة إعادة البناء
------------
إعلام المخبرين والمواخير والمراحيض لا يقيم مجتمع بل يهدر ما تبقى من أركانه والجهل داء في الثورة والخنوع على السواء
----------
السبكيون يهاجمون السبكي تلك هي أزمتنا الإمعات والأقنعة!
----------
نايبة من نوايب الزمن الأغبر بدلا من محاسبة اللصوص تبشر الجوعى أن الذي خلقهم سيطعمهم وخبطت آية لزوم الأفيون وبشرت بجزاء الصابرين، ملعون أبو دا تدين.
-----------
الدجل الديني أمر من الأفيون و والله لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم والله لن تمطر السماء ذهبا ولا فضة ووالله لا يحفظ الله أمرا لا يقوم رعاته على حفظه
أصبحت ضحية التعفف في زمن التهور
---------
الظلم إن دام دمر. والعدل إن دام عمر
---------
أفكر في الصمت وذبح الأريام على قبر قلمي ليسكن مسكها ألمي وأطلب الهجرة والسفر فهل لي من أرض تسعني أم تضيق على الأرض كما ضاقت على نفسي
----------
ليس معنى أن أختلف معك أن أكرهك، أختلف معك الآن وأوافقك غدا وإن اختلفت في جزء فتجمعنا أجزاء فلا تنتظر مني تابع ولا أريدك تابع ،بل آخر أرى نفسي فيه ويكمل نقصي
---------
معضلة أن تقبل الكل أو تترك الكل أفقدت الإنسانية الكثير فكم من طيب تُرك لخبيث جاوره وتلك المعضلة تفقد الإنسان ميزته وحقه في التمييز والتدقيق والإختيار.
---------
أصم أبكم يمسك المفك ويعمل والسيجارة في يده وكوب الشاي أمامه وليس له من الصراع حظ سوى اسم لم يختاره ودين لا يعرف سوى رسمه ، يعامله البعض حسب حروف اسمه وربما هي لا تعني له سوى حروف ألفتها أذنه ، وإذا بالمسمار يعارك جلده فيدميه فيقبل يديه بلغة الحمد والشكر لله على لطفه !!!
حالة بطرس وقفت أمامها الأريام متأملة ومازالت هناك
---------
نار الكراهية لن تبقى ولن تذر والحروب الدينية والمذهبية آفة المرحلة ولا مخرج إلا بنور التسامح وقبول الآخر
----------
أزعم أنه حين يزف إليكم خبر موتي أن ينعيني الإنسان ويصلي على الغائب كل مسيحي إنسان ومسلم إنسان وإنساني مهما كان وأن يمنعني القبر كل متطرف أعمى تكفيري جبان من كل ألوان الطيف والأفكار.
هل هو أمل أم توقع أم أضغاث أحلام؟
----------
دين الفطرة هو الحل لخروج العقل من مأزق صراعه مع الوجدان وهو الضمانة الحقيقية للاستقرار والطمأنينة المجتمعية
---------
الإستبداد الديني غالبا هو العمود الفقري للإستبداد السياسي
---------
مفهوم الأمة كان دائما شوكة في حلق العدو وكانت أظافر تجريحه غالبا أظافرنا
----------
كنت ومازلت مع رفض الخلط بين الشعوب والأنظمة وبين الخطأ ومرتكبه وأن الخطأ يلزم مرتكبه ولا ينبغي أن يسحب على دينه أو مذهبه أو عرقه أو قطره
وستظل بلاد العرب من الرياض لبغداد للنواكشوط أوطاني
-----------
إياكم من تصدر السفهاء ومكر الساسة وخديعة الكهنة
-----------
أمة أكلت العاشورة وصام بعضها إلا القلوب دائما غائبة ولطم البعض الآخر وشق الجيوب وأدمى الوجوه فماذا لو خرج فيهم الحسين عليه السلام اليوم هل يقبل بما هم فيه؟
وإن ثار فهل هم ناصروه؟
سؤال صعب وتصوري للجواب مأساوي.
-----------
أخشى أن يكون زمن الإصلاح قد ولى وأن على هذا الجيل وخلفه دفع ضريبة إعادة البناء
------------
إعلام المخبرين والمواخير والمراحيض لا يقيم مجتمع بل يهدر ما تبقى من أركانه والجهل داء في الثورة والخنوع على السواء
----------
السبكيون يهاجمون السبكي تلك هي أزمتنا الإمعات والأقنعة!
----------
نايبة من نوايب الزمن الأغبر بدلا من محاسبة اللصوص تبشر الجوعى أن الذي خلقهم سيطعمهم وخبطت آية لزوم الأفيون وبشرت بجزاء الصابرين، ملعون أبو دا تدين.
-----------
الدجل الديني أمر من الأفيون و والله لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم والله لن تمطر السماء ذهبا ولا فضة ووالله لا يحفظ الله أمرا لا يقوم رعاته على حفظه
ليست هناك تعليقات: