د.عاطف عبدالعزيز عتمان يكتب ...الإنسان قبلة الأرض..من أريام أفكاري

الإنسان قبلة الأرض فلعنة الله على من مسخ فطرته وأفسد وضوء نفسه
--------
توغل السلطة على الأزهر أنتج الفكر المتطرف وفتح له الساحة ومحاولات الانقضاض على ما تبقى منه ستحرق ما تبقى من فكر منطقي عاقل
-------
أيتها المرأة شكرا لك أن أنجبت الرجال ذكورا وإناثا
-------
ليصل كل مؤمن لقبلته صلاة من أجل الإنسانية في لحظات فارقة من تاريخها
------
الإسلام الذي أعرفه كرسالة عالمية لا يتمحور حول شخص ولو كان النبي صل الله عليه وسلم فإن هو إلا عبد اصطفاه الله للبلاغ وبالتالي لا يقف عند شخوص من دونه وليس ملك لعرق ولا لون بل هو متمم وخاتم لنور السماء للأرض
-------
هل تحبني؟
مات الحنين يوم اغتيال الجنين
-------
يغتالون ما تبقى من طهارة الأنفس ويتوهمون النجاة
--------
الطائفية موجودة حتى بين أبناء الدين الواحد والمذهب الواحد وبداية العلاج تشخيص الداء ومن ثم العلاج
------
لماذا حرم الخمر؟
وما حكم الخمر الذي يسكر وجدان الأمم وإن لم يشرب؟
------
إن أفجعك قبح وجه المقنع فاحمد الله على سقوط القناع
-------
بدأت الرحلة جبرا ليس طوعا بحلم أب ناهز الستين وكان أمله أن يحفظ أخر إنتاجه القرآن فدفع بي في سن الخامسة تقريبا لكتاب الشيخ حسن الركب رحمه الله وحفظت بعض القرآن لكنني خذلت والدي رحمه الله في أمنيته بحفظ القرآن وبعد أن مات وانشغلت بالتعليم المدني هجرت الكتاب لكن بصمات تلك الفترة مازالت قائمة ومؤثرة من عصا الشيخ على أقدامي حتى أول شخابيط على سبورة الكتاب وقسوة الشيخ عاطف رحمه الله الذي كان ينوب عن الشيخ وحبسني ذات مرة داخل برميل معدني وجلس فوقه لساعات وكأني في بطن الحوت أبحث عن شجرة اليقطين.
--------
20سنة من تكديس السلاح والعتاد وتجهيل الجماهير بالصوت التعبوي وكل ذلك ينهار في ساعة كشف للحقيقة في 67!
هل درسنا بعين العقل لماذا كانت 67 وكيف نتجنب نفس الخطيئة؟