الصبر على العافية هو منزلة أهل الإصطفاء
--------------
الصبر على العافية هو منزلة أهل الإصطفاء
--------------
السرطان الصهيوني وصل لمرحلة حرجة من الجسد وفي حالة الاحتضار نسألكم الدعاء للجيفة بالستر
------------
"إن القذارة الحقيقة تقبع في الداخل، أما القذارة الأخرى فهي تزول بغسلها.
ويوجد نوع واحد من القذارة لا يمكن تطهيرها بالماء النقي، وهي لوثة الكراهية والتعصب التي تلوث الروح. نستطيع أن نطهر أجسامنا بالزهد والصيام، لكن الحب وحده هو الذي يطهر قلوبنا".
**** قواعد العشق الأربعون
-------------
ظلت تسكنني دون أدري وأتعبني البحث عنها حتى تفرقت بي السبل وهي بين أضلعي ولا أدري!
-------------
من وجد الموجود فقد وجد الوجود ومن ضل عنه فقد هوى
-------------
في ذكرى الهجرة يهاجرون إلى تل أبيب ويتباكون عند الحائط!
إن الأمة التي يحكما ويتحكم بها عدوها لن تبرح الاستعباد
------------
اشتعلت نيران الغيرة فأشعلت جسده واحتضنته
-----------
إن الأمة التي تستأجر زراعا تحميها وتهيم على وجهها وتبيت عارية بين أحضان أعدائها يتناوبون وطئها لا تستحق إلا حياة الاستعباد
------------
كان بعض ساستنا يراهنون على الألمان للتحرر من الإنجليز والبعض الآخر راهن على التحالف مع الإنجليز ليردوا الجميل بمنحنا الاستقلال ، والتاريخ ما زال يخرج لسانه لأمة أدمنت عدم الفهم
لا تراهن إلا على سواعدك وإلا فأنت مهزوم وستظل أسير
-------------
أمس كنت في حوار مع صديق باح خلاله بما يكتمه في صدره وربما هو أقرب أن يكون لا أدري ومع عمق بعض القضايا التي طرحها استوقفتني خطورة الحجر على الفكر وترك الشبهات تنهش العقول في الظلام من فقد حرية معتقده وحرية فكره فقد فقد وخلق المنافقين إضطرارا تدمير لأي مجتمع الحرية فوق كل شيء وتاجها حرية المعتقد والفكر
------------
أبحث في ذاكرتي عن دموع رئيس السلطة على جثث أطفال فلسطين فلا أتذكر له دمعه، إنه الزهايمر!
-----------
الرحمة مع الجهل داء والعلم أساس كل دواء فسبحان من رحم بعلم وهو العليم الحكيم
----------
الإنسان هو زمن ما مر منه هيهات عودته
---------
طريق الوصول في مجتمع مهزوم امتطاء الدين فتمتطي ظهور المستحمرين بالتدين المغشوش أو مخاصمة الدين والصعود على أنقاض معولك حتى لو كنت نصف موهوب نصف إنسان نصف عاقل ، المهم أن يغيب الإنصاف وتكون من الأنصاف
------------
التصفية الجسدية لاختلاف فكري أو سياسي أو عقائدي جريمة الجرائم
-------------
معظم الأصدقاء من اللاأدريين والملحدين ومتطرفي العلمانيين لا يكتفون بقبولك لهم بل يقيمونك على قبول ماهم عليه ، وكلما تطابقت معهم زاد حظك من العلم والعقل والانفتاح والانسانية
-------------
لم نعد نجيد سوى صناعة التطرف والتكفير
--------------
متى تحررت الطليعة المثقفة في مجتمع من قيم البداوة والعصبية وتمسكت بقيم التحضر والمدنية وقتها تجد نواة مجتمع سليم ودولة متعافية
ليست هناك تعليقات: