قبول الآخر ومحبته والتعايش لا تعني أبدا ميوعة أو رضى عقائدي ، وفد
نصارى نجران أقام صلاته في مسجد النبي علي عينه صل الله عليه وسلم ، إحترام معتقد
الآخر لا يعنى الرضى به ورفض معتقد الآخر لا يعني كراهية أو صراع
--------------
الشماتة في دماء الأبرياء غير مبررة ولا أخلاقية مهما كان الجنس أو
الدين ونحن بمهاجرينا من ندفع الثمن
-------------
ربما فتح لك باب الطاعة .وما فتح لك باب القبول .وربما قضى عليك
بالذنب فكان سببا فى الوصول
*******
رب معصية أورثت ذلا وإنكسارا خير من طاعة أورثت عزا وإستكبارا ...........
من الحكم العطائية
----------------
هرول إليها قائلا حبيبتى إنى مأزوم أغلقت الباب وقالت مجنون
---------------
كنت مع الشيطان وكان الشيطان معي
فما وجدت أعظم من تبليسه في الخير !!
فإن عجز عن أن يصرفك عنه أفسده
وربما صرفك عنه بدعوى أن تركه للخيرية أقرب
فيعبث في حب الظهور وحب الخفاء على حد سواء
فما وجدت أعظم من تبليسه في الخير !!
فإن عجز عن أن يصرفك عنه أفسده
وربما صرفك عنه بدعوى أن تركه للخيرية أقرب
فيعبث في حب الظهور وحب الخفاء على حد سواء
------------------
مابين الأنا الإجتماعية والأنا الفردية تجددت الحرب الطاحنة بين أضلعي
أخشى أن لا تتركني إلا وأنا حطام
-----------------
من أواخر كلمات البوطى رحمه الله كان يقول في آخر أيّامه رحمه الله :
كل من وقع فيّ أو اتهمني اجتهادا فأرجو أن لا يخلو من أجر الاجتهاد ..
ليست هناك تعليقات: