رفقا بعقول غيبت
بأفيون التدين المغشوش تارة
وخمور الجهل أخرى
وإختفت خلف العاطفة الساذجة
أنيروا لها الطريق
وطهروها من عفن الركود
ودربوها على التفكر
والتمييز وحق الإختيار
وتقبلوا حبوها
حتى تستطيع السير بخطى ثابتة
بدلا من جلدها بسياط النقد والإتهام والسخرية
ولندرك صعوبة المهمة
وأهمية عامل الوقت
لإختراق حجب وقيود
الموروث والمعتقد
إبذروا بذور الحب
والتفكر والعلم ولترعاها
الأجيال القادمة
.
ليست هناك تعليقات: