باقلام تنبض بروح
الجماعة والفريق الواحد وبحروف تنزف اسمى معاني الاخلاص والوفاء وبكلمات حانية ومختزلة
تؤمن ان من لا يعترف بجهود الاخرين ويقر بانجازاتهم ويذكر اعمالهم لا يرسم ادنى ادبيات
النجاح ولا يستطيع الاستمرار..وبمشاعر واحاسيس
صادقة نابعة من ايمان مطلق نتقدم بالشكر الجزيل لحضرتك الكاتب د.عاطف عبدالعزيز عتمان
سنفخر دائما ونعتز بوجودك معنا .
------------------------
حيا الله بن النيل الذى كان الى العلا سباق
اتخذ البذل منهاجا
وانار دربه بمكارم الاخلاق
زرع بذور الحرية
فاثمرت وطنا ابيا كريم الاعراق
بفضل شباب حفظوا
الامانة حاملين فكرا خلاق
صنعوا للمجد تاريخا
سطر بماء الذهب على الاوراق
قد عاد نيلها يبوح
بسر الحياة ماءا عذبا رقراق
-----------------------------
لن تلوث أيها القلب
الطيب
القلب الطيب بطبيعته
يتواجد داخل الإنسان الحساس.. إنسان يشعر بألم وأحزان غيره، ويؤلمه أن يراهم يعانون..
لذلك يشاركهم هذه المشاعر، وكأنه هو من يعاني هذه الآلام.
ولكنه في نفس الوقت،
سريع الأذى.. لأنه يملك إحساسا مرهفا، ومشاعر رقيقة، وقلب طيب..
لا نقول أنه ملاك،
فجل من لا يخطأ !.. لكنه إنسان لا يعرف الحقد، ولا يعرف الضغينة، ولا ينتقم، ويسامح
بسهولة.. يطوي الصفحات السوداء داخل قلبه، ويجعل من دمعاته البيضاء، غطاء لهذا السواد،
حتى لا يلوث السواد قلبه، وطيات أحاسيسه النقية.
الكاتب د.عاطف
عبدالعزيز عتمان
-----------------------------
مشاعر الأخوة عادت
من جديد
الى الدكتور عاطف
عبد العزيز عتمان ومن خلالك الى كل ابناء الإسلام ، شيء غريب في هذا الزمن أن يتعب
الإنسان نفسه ليثبت لأخوته انه يحبهم ، لكن تغييب العقول وتحريف المنقول وسلوك الشذاذ
من الأمة الذي اصبح سائدا هو الذي اوصلنا الى هذه النتيجة ، نحن في العراق وبجهود المصلح
الكبير في فكره وعلومه وانسانيته وانصافه وسلوكه وهو السيد الصرخي بجهوده بدأ أمرا
جديدا يبرز للساحة وهو وجود طبقة من المجتمع تتعالى بصدق عن الطائفية ليس من اجل منصب
او واجهة سياسية او اجتماعية او مجاملة او تقية وانما عن قناعة بأن الآخر هو الأخ والسند
والمؤازر والمطالب بالحقوق ، وقد شاهدنا امورا جميلة دلت على صدق المواقف والمشاعر
فسني يدافع عن شيعي بحرارة وشيعي يدافع عن سني ويتحمل ضريبة ذلك ، انه معنى جميل للأخوة
سنمضي في ان يكون هو السائد في العراق وفي غيره من بلداننا ، طبعا لم يفهم معنى السمو
في هذا الوضع الجديد الا من يعيشه ، وأنا عندما أكتب اليك هنا اشعر ان جسمي يقشعر لكلمات
الحب والأخوة التي عادت بنا من جديد الى زمن كنا نعده جزء من الذكرى التأريخية حيث
جمع الرسول محمد صلى الله عليه وآله وصحبه والتابعين له من امته جمع تلك الأقوام التي
تتقاتل وجعلهم اخوة متحابون ، وبجهودكم دكتور وجهود كل الواعين من ابناء هذه الأمة
سوف تعود الأوطان الى اهلها وتعيش الإنسانية سعادتها وان لم يتحقق ذلك في زمننا ، فنكون
نحن سرنا في طريق جمع الأمة وليس في طريق تفرقتها وهذا شرف ما بعده شرف ، شكرا لكل
كلماتك التي تدخل القلوب مباشرة وقلوبنا لاتسألها هل من كتبك شيعي ام سني
---------------------------------
مصر العروبة تنتصر
لصوت الاعتدال في العراق
=========================
من ارض مصر العروبة
صدح صوت عروبي صارخاً قلبي معكم يا ابناء امتي وصوتي
يردد مع اصواتكم
:: (كلا كلا للطائفية .... نبينا يوحدنا ... ويحقن
دمائنا ) من اجل
جمع شمل الامة بكل اطيافها والوانها واديانها لان
الاسلام ديننا
ورسالته السماوية هي رسالة انسانية وامتنا هي العربية
لذلك تميزنا نحن
العرب بالغيرة والشهامة ونصرة المظلوم في كل زمان ومكان
........نعم اخوتي
هذا الصوت العربي هو صوت (الكاتب الدكتور عاطف عبد
العزيز عثمان
)الذي سيخلد التاريخ موافقه العروبية والانسانية وسيصبح فخراً
ورمزاً عربياً
للحق مناصر لكل اجيال البشرية جيل بعد جيل
--------------------------------
السلام عليكم ورحمة
الله وبركاته
رسالة شكر
اقول تعجز الكلمات
عن وصفك والله يعجز القلم ويعجز اللسان عن وصفك وماذا عساي ان اقول لك
والله لقد ابكتني
مقالتك ووقفت عاجزة
ان هذا الدكتور
العربي من ارض الكنانة الحبيبة
قلت في نفسي ان
التاريخ سوف يكون مشرف
لهذا الدكتور الذي
تكلم من خلال التلفزيون والمواقع الإلكترونية والمواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر
وغيرها
لجمع المسلمين
وحقن دماء المسلمين من كل البلدان العربية وغير العربية
وتذكرت قول الرسول
الكريم محمد صلى الله عليه وآله وصحابه وسلم
من اصبح وامسى
ولم يهتم بأمور المسلمين ليس بمسلم
واني اقول لقد
طبقة كلام هذا النبي الكريم محمد صلى الله عليه وآله وصحابه وسلم
والله اليوم ادخلت
السرور على النبي والصحابة واهل بيته والمسلمين الذين يبحثون عن العيش الكريم للناس
اليوم افراحة الرسول
الاكرم
ادخلت البسملة
ادخلت الامل
ادخلت معنى المسلم
ادخلت الاسلام
الصحيح
ادخلت كل أنواع
الأفراح للنبي محمد صلى الله عليه وآله وصحابته وسلم
هنيئا لنا و لمصر
وللعرب
والمسلمين
الله سبحانه وتعالى معك في كل مكان وزمان
ليست هناك تعليقات: