لست داعية تمذهب بل إعلاء الدين على المذهب
والحفاظ على الثوابت وإلتماس الأعذار في الإختلاف والبناء على المشتركات وما أعظم المشتركات
وأوسعها إلا على من ضاقت عليهم أنفسهم
-------------------------
ردود فعل واسعة حول مقالي الذي كتبته اليوم
بعنوان إغتيال الحب ، وحالة روحانية رائعة وأنا بمسجد سيدنا الحسين وسواء كان المسجد
يحمل رأس الحسين أو إسمه فقط ولكني والله رأيت ماء النهر يبكي شوقا لملامسة شفتي بن
رسول الله الشهيد الذي أبى إلا الشرب من الكوثر
ما تزال ردود الفعل على مقال إغتيال الحب
تزهلني ومكمن السعادة في الوجوه النضرة والقلوب المليئة بحب رسول الله وزوجاته وآل
بيته وأصحابه من إخوتي الجعفرية العراقيين العرب الأحرار ومن أنصار المرجع سماحة السيد
الصرخي الحسني مما دفعني لكتابة مقالي القادم بإذن الله ...حكاية مقال ...
حفظكم الله أهل الإنصاف والإعتدال في كل
زمان ومكان
رضي الله عن الآل والصحب وأمهاتنا أمهات
المؤمنين
وجزيل شكري لمن تفاعل مع حرفي البسيط
عسى الله أن يفتح له القلوب والعقول
------------------------------
في رحلة عودتي من القاهرة وفي سيارة نقل
كبيرة كان الحوار
حوار مع تكفيري إنتهى بأني كافر وووووووو
عالم التكفير غريب وخطير ومحاربة الفكر
المنحرف تستلزم فكرا مستنيرا
-------------------------
حزب الاستقلال يلحق بالوسط والوطن وينسحب
من تحالف الإخوان وما زالت الجماعة لا تدرك أن عودة مرسي وهم ليس بسبب قوة النظام بل
بسبب الرفض الشعبي فالجماعة أصبحت جزء من الأزمة ولا يمكن لها ولا للرئيس المعزول أن
يكونوا حلا
-------------------------------
يخرج علينا بعض العاهات على الشاشات بوصف
أنهم إسلاميين أو جهاديين تائبين وللأسف يجوا يكحلوها يعموها ..
لكن عندما نستمع للدكتور ناجح إبراهيم تجد
منطق وعقل ورسالة ربما يستفيد منها كثير من الشباب ، استفيدوا من فكر هذا التائب الحق
ان جاز التعبير
ليست هناك تعليقات: