الكل يقدم التعازي وقلبي مكان الوضيمة ،اللهم مع هلال شهرك المحرم أهله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام وإحفظ بلادنا وأمتنا ، وأنر بصائرنا بنورك وارزقها الحق
-------------------------
تحل نفحات الهجرة ومن بعدها نفحات المحرم ونجاة الكليم عليه الصلاة والسلام وإنتصار راية الحق باستشهاد سيدي أبا عبدالله الحسين فهيا بنا نهاجر ونهجر
-------------------------
كلما إقتربت من النخب وقف عند آيتين عظيمتين وكل كلام الله عظيم وقلت لنفسي ثم لغيري :
كبر مقتا عند الله أن تقولوا مالا تفعلون
وإن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .
صدق الله ومن أصدق من الله حديثا ؟
-------------------------
لا تنتظر أن يصدقك كذاب ولا يؤمن أنك صاحب مبادىء تاجر مواقف فكل يظن الأخرين مثله
-------------------------
هل أفسد الساسة رجال الدين والنخب أم أضل رجال الدين والنخب الساسة ؟
-----------------------
أية أيديولوجية تظن إحتكارها للحقيقة وتنسب لراياتها الحق المطلق فداخلها عنف كامن سيظهر في مرحلة ما
------------------------
عندما يتطاول أحد الاجانب على النبي أو ثوابت العقيدة تثور حناجرنا بالغضب ، وعندما يتطاول التافهون ممن ينسبون إلينا بلا فكر ولا علم متوهمين أنهم يتملقون النظام نكاية فالإسلام السياسي يصيبنا الخرس ، أيها التافهون قتلكم الجهل مرتين ، مرة للطعن دون فكر أو علم ومرة أنكم جهلتم أننا جميعا مسلمون قبل الإخوان والسلفيين وبعدهم وأن الإسلام ملك للمسلمين عامة عقيدة وعبادات وملك للبشرية قيما وحضارة ومبادىء.
كفوا ألسنتكم فنحن مسلمون لله رب العالمين
ليست هناك تعليقات: