لم ولن أتعصب يوما
لا لدين ولا لمذهب ولا لعرق
رسالتي هي الإنسان
وأينما وجد المظلوم سأكون .
أهل العراق وخاصة
سنته اليوم مظلومين وإنصافهم حق ، ودفع تهمة الإرهاب عنهم واجب كل شريف ، مع الإقرار بوجود جماعات
تكفيرية داعش وغيرها وميليشيات مسلحة تقتل على الهوية.
أما عشائر العراق
العربية التي تدافع عن حقها وكرامتها ووطنها ويستخدم سلاح الإرهاب للتغطية على الجرائم
التي ترتكب بحقها ، فسأظل أحاول كشف الصورة وفق إمكانياتي البسيطة ،
وسيظل قلمي بجانب
المظلوم متدينا كان أم ملحدا
مسلما كان أم من
أهل الكتاب ، سنيا كان أم شيعيا ،
عربيا كان أم أعجمي
سيظل الإنسان محور
رسالتي والمظلوم قبلتي والحقيقة محرابي
هكذا علمني الرحمة
المهداة أنصر أخي مظلوما وأنصره برده عن ظلمه ظالما
ليست هناك تعليقات: