عندما أجد الشماتة فى أهلنا ودمنا العربي
وروابطنا الإنسانية ومهد سيدنا المسيح ومسرى سيدنا محمد بل إستعداء الصهاينة عليهم
بسبب أخطاء فئة أو فتاوى قبيحة من عمم قبيحة أخرجت فئة من الناس من الدين كما كفر البعض
من الطرف الآخر مخالفيهم ...
عندما أجد البوصلة إنحرفت عن العدو الرئيسي
وإنشغلنا بأنفسنا ..
لا أجد سوى دمعة تسيل عساها تغسل خطيئتي .
اللعنة على العمم الخبيثة فى كل زمان ومكان.
ليست هناك تعليقات: