الْحَمْدُ لِلَّهِ
عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ
مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى
كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ
عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ،
🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸
سُبْحَان الِله
عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَسُبْحَان الِله مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَسُبْحَان الِله عَدَدَ مَا
فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ، وَسُبْحَان الِله عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ،
وَسُبْحَان الِله مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَسُبْحَان الِله عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ،
وَسُبْحَان الِله مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ،
🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ،
قَالَ: رَآنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا أُحَرِّكُ شَفَتَيَّ،
فَقَالَ:"مَا تَقُولُ يَا أَبَا أُمَامَةَ؟"قُلْتُ: أَذْكُرُ اللَّهَ، قَالَ:"أَفَلا
أَدُلُّكَ عَلَى مَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْ ذِكْرِكَ اللَّهَ اللَّيْلَ مَعَ النَّهَارِ؟
تَقُولُ: الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ، وَالْحَمْدُ
لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ،
وَتُسَبِّحُ اللَّهَ مِثْلَهُنَّ"، ثُمَّ قَالَ:"تُعَلِّمُهُنَّ عَقِبَكَ
مِنْ بَعْدَكَ"
وفي رواية اللة
اكبر مثلها.
. أخرجه النسائى
(6/50 ، رقم 9994) ، وابن خزيمة (1/371 ، رقم 754) ، والطبرانى (8/238 ، رقم 7930)
وصححه الألباني (صحيح الجامع، رقم: 2615).
ليست هناك تعليقات: