لكل شروق غروب ....وكما كان فسيكون ..وتلك سنة الحياة فالنهاية مقدرة مع البداية ..وقدر الوداع قبل اللقاء ..فهانت العبرات وتوالت الآهات وكان ما كان ..وليس بالإمكان منع ما كان ولا البكاء على ما كان مغيرا شىئا مما كان ...فلله الأمر من قبل ومن بعد وإنا لله وإنا إليه رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااجعون
دعاطف عتمان
دعاطف عتمان
ليست هناك تعليقات: