ما بين القبض والبسط تدور عجلة الزمن
تساقط الأوراق في الخريف يعقبه شتاء سكون، ثم ربيع إزهار، فصيف صمود، ثم خريف حصاد.
الفصول متعاقبة ومستمرة.. فقط يتغير تعاملك مع المتغيرات.. فما بين القبض والبسط تدور عجلة الزمن.
------
أنتم خير ما في الدنيا، فإذا اجتمع خيركم في مكان تألقت حدوده، وإذا اجتمع في زمان سطعت أنواره.
------
نشر الخوف والفزع منهجية متعمدة للمساعدة في تحقيق المخطط، يشارك فيها الحمقى. الماضي وهمٌ انتهى، وغدًا وهمٌ لم يأتِ بعد، والآن هو الحقيقة. عش اللحظة، وتأكد أن أقصى ما يمكنهم فعله هو إتلاف الجسد، والعودة بعد نهاية الرحلة إلى البيت.
-----
يمنون النفس بزوالهم وأخشى أن يكونوا هم الزائلين كملوك الطوائف.
-----
كانت لتعلمني تقبل الغدر حتى غدر الوليف.
-----
يظل الموت، وخاصةً ما يُسمى موت الفجأة، حيث يكون الجسد بكل حيويته، إلا أن ذلك لم يمنع مغادرة الروح. فالروح قد تغادر إن تلف الجسد، ولكنها قد تغادر فيتلف الجسد
------
تستعد السفينة للإبحار، ولن يركبها إلا أهل المحبة الخالصة.
اخلع نعليك، طهر قلبك، واركب معنا، وإلا ستطول رحلتك وتشتد معاناتك.
------
إن النظرة إلى ما يحدث في الأرض تعيد طرح أسئلة عديدة حاولت الأديان والفلسفات الروحية والعقلية الإجابة عنها:
* الظلم في الأرض: هل يتدخل الإله في صراعات الإنسان؟
وهل له سيف أو سيفان؟
* الأطفال: كيف يُولدون في أماكن يتفشى فيها الظلم، بينما يُولد آخرون في بيئات آمنة نسبيًا؟
* الأديان: ما دورها في صراعات الإنسان؟
وهل حققت المحبة والسلام؟
* دوران الأيام بين المتصارعين: تحول ظالم اليوم إلى مظلوم الغد... متى تنتهي هذه الدائرة الجهنمية؟!
أنتم خير ما في الدنيا، فإذا اجتمع خيركم في مكان تألقت حدوده، وإذا اجتمع في زمان سطعت أنواره.
------
نشر الخوف والفزع منهجية متعمدة للمساعدة في تحقيق المخطط، يشارك فيها الحمقى. الماضي وهمٌ انتهى، وغدًا وهمٌ لم يأتِ بعد، والآن هو الحقيقة. عش اللحظة، وتأكد أن أقصى ما يمكنهم فعله هو إتلاف الجسد، والعودة بعد نهاية الرحلة إلى البيت.
-----
يمنون النفس بزوالهم وأخشى أن يكونوا هم الزائلين كملوك الطوائف.
-----
كانت لتعلمني تقبل الغدر حتى غدر الوليف.
-----
يظل الموت، وخاصةً ما يُسمى موت الفجأة، حيث يكون الجسد بكل حيويته، إلا أن ذلك لم يمنع مغادرة الروح. فالروح قد تغادر إن تلف الجسد، ولكنها قد تغادر فيتلف الجسد
------
تستعد السفينة للإبحار، ولن يركبها إلا أهل المحبة الخالصة.
اخلع نعليك، طهر قلبك، واركب معنا، وإلا ستطول رحلتك وتشتد معاناتك.
------
إن النظرة إلى ما يحدث في الأرض تعيد طرح أسئلة عديدة حاولت الأديان والفلسفات الروحية والعقلية الإجابة عنها:
* الظلم في الأرض: هل يتدخل الإله في صراعات الإنسان؟
وهل له سيف أو سيفان؟
* الأطفال: كيف يُولدون في أماكن يتفشى فيها الظلم، بينما يُولد آخرون في بيئات آمنة نسبيًا؟
* الأديان: ما دورها في صراعات الإنسان؟
وهل حققت المحبة والسلام؟
* دوران الأيام بين المتصارعين: تحول ظالم اليوم إلى مظلوم الغد... متى تنتهي هذه الدائرة الجهنمية؟!
-----
لطالما كان البحث خلف سؤال: هل الإنسان مسير أم مخير؟ الشغل الشاغل للأديان والفلسفات.
لطالما كان البحث خلف سؤال: هل الإنسان مسير أم مخير؟ الشغل الشاغل للأديان والفلسفات.
وبين هذين النمطين ومحاولة الدمج بينهما دارت الدوائر.
وإذا بالسؤال الغائب يتصدر مشهد الأريام: هل في الأمور التي ظاهرها أن الإنسان يختار، هو فعلًا يختار اختيارًا حرًا عن بينة، أم أنه يتوهم أنه يختار، وهناك ما ومن يتحكم في اختياراته؟!
هل يختار من لم يعرف؟
وهل مجرد اختياره لكهف ما بلون ما لم يعرف غيره هو اختيار؟ هل يختار خائف أو من يقع تحت التهديد والإكراه؟
هل يختار من لم ير ولكنه يُرى؟
هل يختار من لم يتذوق؟
هل يختار من يرث الاختيارات ويرث القيود والحدود؟
-----
"✍️ هل يمكن لأدب الاعتراف أن يكون مخرجًا للأمراض النفسية التي تعاني منها مجتمعاتنا؟ وهل المجتمعات التي لا تتقبل حتى الفتاوى الدينية المتسامحة، بسبب ما يسيطر عليها من تطرف مقدس - لم يؤثر يومًا بشكل إيجابي في أي سلوك لديها - قادرة على استيعاب أدب الاعتراف؟
-----
"✍️ هل يمكن لأدب الاعتراف أن يكون مخرجًا للأمراض النفسية التي تعاني منها مجتمعاتنا؟ وهل المجتمعات التي لا تتقبل حتى الفتاوى الدينية المتسامحة، بسبب ما يسيطر عليها من تطرف مقدس - لم يؤثر يومًا بشكل إيجابي في أي سلوك لديها - قادرة على استيعاب أدب الاعتراف؟
✍️ يشير مفهوم أدب الاعتراف إلى القدرة على البوح وكشف المستور، ومواجهة الذات والآخر بالحقائق الصادمة، ويشمل هذا النوع الأدبي المذكرات، والسير الذاتية والغيرية، واليوميات، والتراجم، والروايات التي تستند إلى تجارب شخصية مباشرة."
------
في الحب، كن سيداً لا متسولاً، فامنحْ غيرَ مُنتَظِرٍ.
------
سألت شيخي: لماذا لا ينصرنا الله؟
قال شيخي: لأننا لم نأخذ بالأسباب.
سألته: لماذا ينصرهم الله؟
قال: لأنهم أخذوا بالأسباب.
قلت: إذا فالله على مسافة واحدة من الجميع...
غضب شيخي وأدبر.
------
في الحب، كن سيداً لا متسولاً، فامنحْ غيرَ مُنتَظِرٍ.
------
سألت شيخي: لماذا لا ينصرنا الله؟
قال شيخي: لأننا لم نأخذ بالأسباب.
سألته: لماذا ينصرهم الله؟
قال: لأنهم أخذوا بالأسباب.
قلت: إذا فالله على مسافة واحدة من الجميع...
غضب شيخي وأدبر.
-----
الخير والشر وجهان لعملة هذا البعد، واختيار أيٍّ منهما له عواقب. والأرض في مفترق طرق، والاختيار لك: إما أن ترتقي أو تهبط. وسبيل الارتقاء هو الحب اللامشروط لجميع المخلوقات، فسفينة النجاة هي المحبة. سلامٌ لكل الأرواح البريئة التي غادرت الأرض واستراحت من جحيمها. وسلامٌ على كل الأرواح الطيبة التي ما زالت في فصول الرحلة.
ليست هناك تعليقات: