مساحة إعلانية

وفي رواية أخرى!

عاطف عبدالعزيز عتمان يناير 15, 2024

وفي رواية أخرى!

وفي رواية أخرى!
هل فكرت أن تخرج من شرنقة روايتك الموروثة لتعيش الرواية الأخرى وترى الصورة بعيون مختلفة فتتضح معالمها بشكل أفضل؟-----
- المتنبي
✍️ يقول الفيلسوف سبينوزا:
‏"كلما عشت حياتك بأسلوبك أكثر سينبذك الأغبياء ويحاربك المجتمع أكثر، لكن في النهاية ستجد أجمل مافي الحياة، ستجد نفسك."
💥 ‏اللوحة للرسام (هيرشنبيرغ) والتي تجسد الحالة التي عاشها سبينوزا في امستردام حين نُبذ من جماعته والجالية اليهودية هناك بسبب أفكاره وفلسفته...
‏هكَذا كنتُ في أهْلي وفي وطَني ... إنّ النفيسَ غريب حيثُمَا كانَا ..
-----
🦌أهم ما عند المتدين اكس كتابه المقدس ليكن اسمه واي، سواء كتاب 📖 أو أكثر .. في سبيله يراق الدم ويكره ويُكره ويدعى أن الصراعات من أجله !
👈 العجيب إن سألت المتدين اكس مهما كانت درجته العلمية ونباهته المعملية عن الكتاب واي..
متى كُتب ومن كَتب وكيف وصل إليه وعن آلية تحويل الصوت لحرف وسبب ذلك، أم أنه حرف مكتوب من الأساس ستجد الصمم يعانق البكم عند السواد الأعظم! 
👈 فإن سألت هل وعيت الرسالة وما أثر ما أدركت فوعيت عليك وعلى الأرض والمجتمع الإنساني ؟! 
امتلأ الفم بالماء!
👈 الأكثر غرابة أنه ربما فكر في هذه الأسئلة فيما يخص كتب غيره فقط! 
-----
هل حقا كل ما تعلمته مقبول؟
هل كل ما تؤمن به سليم؟
هل ما تحمل من شهادة علم، وما تحوز من مال ثروة، وما تكتبه قبل الإسم نجاح ؟!
-----
✍️ انتبه لما تعلم أو بالأدق ما جعلوك تعرفه فكم الزيف فوق التصور!
👈 انتبه للمدخلات فإنها من تشكل ادراكك.
✍️ الله لا يسمع للأغبياء!
👈 الله لا يغير ما بقوم إلا أن يغيروا ما بأنفسهم.
✍️ الله ليس مع النيام حتى يستيقظوا
-----
وحدك الأمان والملجأ.. منك وحدك المخرج..🌾💐🪷
لك الحب حتى ترضى وما بعد الرضى فلبيك كل الحب لك لبيك.
-----
استدعيت ريمي العارفة وقلت لها عظيني.....
قالت ريمي 🦌 : أنفِق قبل أن يَنفق
سألتها تقصدين قبل أن أنفَق!
أجابت ريمي 🦌 : بل يَنفق
-----
عندما يصرون على تلقينك حقيقة (حقيقتهم) واحدة على أنها الحقيقية فهم العدو فاحذرهم.
-----
لا يهم نوع الجسد الذي أنت فيه بل الجوهر الذي يضيء من خلاله
-----
الخوف يمنعك الرؤية والحب يحررك
-----
لن تمر إلى الله من خلال رجال الدين.. لن تمر إليه إلا من خلال ذاتك.. هو أقرب إليك من حبل الوريد فهل منهم من هو أقرب؟!
-----
الواقع المطلق هو الوجود ما أدركته منه وما لم تدركه.
ما بين الواقع المطلق والواقع الذاتي المختلق حسب ما تعي ينبغي التأمل!


مشاركة
مواضيع مقترحة

ليست هناك تعليقات:

جميع الحقوق محفوظة لــ واحة الأريام