شن الداعية وجدي غنيم هجوما لاذعا على ما سماه مسرحية شهادة الداعية محمد حسين يعقوب وذكره أنه حالف اليمين وسأله منتش عارف حكم القاتل في الاسلام إيه!
قال غنيم إن كتاب دعاة لا قضاة المنسوب للمرشد حسن الهضيبي ككتاب مراجعة فكرية تم تحت الإكراه وأنهم دعاة وقضاة، فهل تتبرأ الجماعة من التكفيري وجدي غنيم ؟!
وجدي غنيم يدعي أنه قاضي على الناس وهذا دور من سماهم بالعلماء فهل غنيم هو الصوت الواضح للتيارات الدينية وهل هناك تمايز استراتيجي بينهم أم أنه خلاف تكتيكي؟
ليست هناك تعليقات: