مساحة إعلانية

قالوا عن الأريام


قالوا عن الأريام

الحقوقي الأستاذ سعيد الغايش من مصر

..صاحب العقل المتنور .. والقلم السيال ..والأريام الجوالة تقفز على رؤوس عظائم الأفكار ..تعلى قيمة العقل ولا تصادم صحيح النقل .
أدركت بعمق قول ربنا وأن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون .
فنذرت جهادها بحثا عن المشترك بدءا من الإنسانية لتقف عليه ، لتجلو عن الإنسان حقه في الاختلاف وحقه في الوجود والاحترام رغم الاختلاف..
تحياتي لكم ودعائي بأن ينصر أريامكم لتنشر السلام والمحبة بين بني البشر.

الأستاذ أحمد الدراجي من العراق

لم يجمعهم مكان، ولم يلتقوا بشكل شخصي، لبعد المسافات وقساوة الظروف، وقسرية العقبات، لكن ثمة تخاطر بينهم، وكلام وتناغم ومشاعر وأحاسيس وهموم وأهداف مشتركة، تنقلها، موجات ليس كهرومغناطيسية، إنها موجات كهرو إنسانية، كهرو عروبية كهرو إسلامية، جمعتهم الرؤى والأفكار التي تنطلق من الثوابت المشتركة التي تسمو فوق نقاط الاختلاف أو التنوع ، تلك هي الثوابت والقيم الإنسانية التي يستظل بفيئها جميع المفكرين الأحرار..
في لوحة زاهية  امتزج فيها  الماضي العريق الذي وهب النور للأجيال، بحاضر المواقف المبدئية الحرة، امتزجت حضارة وادي الرافدين بحضارة بلد النيل والأهرام، واختلط ماء دجلة والفرات بماء النيل، ليكونا نهرا يفوح عبقا عربيا إسلاميا معتدلا ،وانسانيا..
لم يكن متسرعا، ولم يكن طائفيا أو متعصبا، بل كان حرا في قراءته ورؤيته وقناعته، كان قد قرأ "مشروع الخلاص"، من خلال كل الزوايا والأبعاد، فقد نظر إليه من خلال عيون أهله، "فأهل مكة ادرى بشعابها"، فوجد أن الشرفاء والأحرار من كل الطوائف والديانات والإيديولوجيات قد تعاطفوا مع المشروع ووقفوا خلفه، ثم عرَجَ بعدها ليقرأه من زاوية أخرى فوجده  مشروعا متكاملا عابراً لحدود العراق والطائفية المقيتة، واضعا الأسس الرصينة للحلول الموضوعية للأزمات والمشاكل التي يعاني منها  العراق وغيره، ثم يتابع بالتشخيص والتقييم الموضوعي إلى ابعد أفق يتمتع به مُفكر حر فذّ، حيث اعتبر المشروع  هو المُنقذ للعراق وللأمة المُمَزَّقة، يعتمد على تنحية الفاسدين وتصدي الكفاءات المهنية المُخلصة...
 من هنا انطلق الدكتور "عاطف عبد العزيز عتمان" ابن مصر العروبة، في توصيفه وتقييمه لــ "مشروع الخلاص" الذي طرحه المرجع العراقي العربي الصرخي، حيث يقول الدكتور:  (( منذ أن أطلق المرجع العربي العراقي السيد محمود الصرخي الحسني مبادرة الخلاص للحفاظ على العراق، وتأنيت في التعقيب على المبادرة، لأرى الصورة بعيون أهلها، فهم الأكثر دراية بخفاياها، وتابعت الاصطفاف خلفها أو ضدها، فوجدت خلفها الشرفاء العروبيين سنة وشيعة ومسيحيين، ورأيتها مبادرة تتجاوز العراق لتؤسس لحل لكل النقاط الساخنة في الأمة المُمَزَّقة، عمادها تنحية الفاسدين والطائفيين، وتولية الكفاءات المخلصة النظيفة المعتدلة، والالتفاف حول الوطن لبنة في بناء أمة تجابه مخطط التدمير...فحيا الله صرختكم.)).
.

الحقوقي الأستاذ أحمد سالم اسماعيل من السودان

ألف أهلا ولي الشرف بكم عزيزي ﻻﺯﺍﻝ ﻧﺠﻤﻚ ﺳﺎﻃﻌﺎ ﻳﻬﺪﻱ ﻛﻞ ﺳﺎﺭﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﺎﻟﻲ ﺍلظلم
رقم أنّ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍلنجوﻡ ﺃﻓﻠﺖ ﻭ ﺗﻼﺷﻰ ﺿﻴﺎﺅﻫﺎ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻧﻬﺮﻙ ﺭﻗﺮﺍﻗﺎ ﺟﺎﺭﻳﺎ ﻳﺮﻭﻱ ﺍﻟﻌﻄﺸﻰ ﻭ ﺍﻟﻈﻤﺄﻯ ﻭ ﺍﻟﻤﻮﺍﺕ ﻭ ﻳﺒﻌﺚ ﻓﻴﻬﻢ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ، ﺭﻏﻢ ﺃﻥ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻷﻧﻬﺎﺭ ﻗﺪ جفت ﻭ ﻧﻀﺒﺖ ﻣﻴﺎﻫﻬﺎ ﻭ تصحرت ﻟﻘﺪ ﻛﻨﺖ ﻭ ﺳﺘﺒﻘﻰ ﺍلدوحة ﺍﻟﻮﺍﺭﻓﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺄﻭﻱ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺤﺮﻭﺭﻭﻥ ، ﻟﻴﺴﺘﻈﻠﻮﺍ بظلها ﻭ يتنشقوﺍ ﺃﺭﻳﺠﻬﺎ ، تلك الأريام المدهشة زادت البرادايم المنير ،،،أريام العلم والروح والعقل !
( ﺫﻟﻚ ﻓﻀﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺆﺗﻴﻪ ﻣﻦ ﻳﺸﺎﺀ ﻭ ﺍﻟﻠﻪ ﺫﻭ ﺍﻟﻔﻀﻞ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ‏) ﻫﻨﻴﺌﺎ ﻟﻚ عزيزي ما قدمت ﻓﻲ ﺳﺎﻟﻒ ﺍﻷيام ﻭ ﺍلسنين ﻭ ﻣﺎ ﺗﻘﺪم ، ﺑﺠﻬﺪﻙ ﻭﺍﺟﺘﻬﺎﺩﻙ ﻭ ﻣﺜﺎﺑﺮﺗﻚ ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﺻﻠﺔ .
ﻫﻨﻴﺌﺎ ﻟﻚ بأريامك ﻳﻨﺒﻮﻉ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ، ﻇﻞ ﺍﻟﻤﺤﺮﻭﺭ ﻭ ﺩﻓﺊ ﺍﻟﻤﻘﺮﻭﺭ ﺑﺴﻄﺖ ﻓﻴﻪ أﺑﻬﻰ ﺍﻷﻟﻮﺍﻥ ﻭ ﻭشيدته ﺑﺄﺣﻠﻰ ﺣﻠﻞ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻣﻦ ﻣﻮﺍﺿﻴﻊ ﺃﺩﺑﻴﺔ ﻭ ﺗﺮﺑﻮﻳﺔ ﻭ ﻋﻠﻤﻴﺔ  وللأريام وإنسانيتها أهدى تلك الكلمات .
انا هنا يا إلهي : بين الشوارع والأرصفة قلبي شريد ، روحي تكبلها الغيوم تلك الغيوم الماطرة
تتساقط تارة ، دم الشهيد ، وتارة أخرى دموع الأمهات !
أنا هنا يا الله :تملئني موسيقى الأساطير تشاطر روحي القداسة وانغماس الأمكنة !
أنا الحي الذي مات فيني كل شيء عدا ترهات ماض غث ومستقبل واهم أعانق فيه ود الانسانية لأنجو مني إليا ، حسنآ اعذر الحياة لن تكون حبيبتي يوما وان بكيت أنا ، لن تكوني أمي او بائعة (التسالي) عند قارعة الطريق ،، لا أعرف ما الذي أقنعني بجدوى البقاء أهي ظنوني أم تناقضاتي أم الحياة التي لم أعرفها حقآ!
انا هنا يا إلهي :بين وميض الفرحة في ليالي المترفون تضيع أمة وتتلاشى قيم الإنسانية في رهط من الشهوات !
من الذي يأتي علي صهوة الحق لينهي هذا العبث ويعيد للإنسانية بريقها من تراجيديا التآلي وصلف التمدن المغشوش .
نتصور الحياة على الجهد الفكري البسيط ثم نقف حيارى في اندهاش سمج من تقدم العالم من حولنا .
نتحارب ونتقاتل ونصبح طرائق قددا وما زلنا في جدلية البحث عن السبب وعلاقة السببية.
هذا الفراغ الفكري والفقر الحضاري وضعنا في فجوة حضارية تلاشت فيها قيم إنسانية جمة كان من الممكن أن نحاول بإعادة صياغة للذات وإيجاد صكوك غفران للتأخر الذي لا يوجد فيه تبرير للتاريخ الذي لا يرحم.
يا إلهي أنت تعلم أين أنا ولا اعلم
ظلي وقلبي الثاني أنا آسف!
ﻫﻨﻴﺌﺎ ﻟﻚ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺨﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﻧﺴﻴﺎﻧﻬﺎ ﺃﻭ ﺗﻨﺎﺳﻴﻬﺎ ، ﻷﻥ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻗﺪ ﻋﺎﻳﺸﻬﺎ ﻭ ﺃحسها وهنيئاً لنا بك  تقبل ودي وتقديري وارق التحايا لكل شعب مصر الشقيق !
 

الكاتب العراقي الأستاذ فرقد الربيعي

من فرقد الربيعي من العراق بلد الحضارات وأرض الرافدين إلى مصر أرض الكنانة الفيحاء
والنيل العظيم أبارك لك أيها العزيز مشروعك الجميل، الذي بدوره كشف عن جمال روحك وروعة فكرك، فاطلاقك لهذه المبادرة(مسحراتي التعايش) جاءت كخطوة رائعة في مرحلة حرجة تمر بها أمتنا وما تعانيه من آفات قد فتكت بها، وهذا ما كنت اصبو إليه منذ أمد طويل، ولكن فاجئتنا بمبادرتك الجريئة لتوحيد الصف لمثقفي وكتاب العرب لكي تكون النواة الأولى لإجراء عمليات الإصلاح والتغيير في العقول والقلوب، وأنا عازم وبكل قوة لأن نشكل نواة هذه المبادرة الاكثر من رائعة وأنا على يقين أن شذاها سيملئ الآفاق، تحياتي
 

الأستاذ التربوي رفعت نصر من مصر

من يطلع على كتاباتك يعتقد يوما أنك سني ويوما آخر أنك شيعي ويوم ثالث أنك صوفي، الخلاصة أنك عندي رائع بأريامك .
الأريام
من أروع التعليقات التي أسعدتني وجعلتني أتأملها هذا التعليق الجميل ، وبالفعل أنا كل هؤلاء ولست واحدا منهم،  فأنا إنسان مظلتي الأولى إنسانية ومحبتي للإنسان بمختلف أفكاره وألوانه وعقائده، ومسلم دينا أتشيع للحق الذي كان عليه أمير المؤمنين علي عليه السلام وأحب العترة ويبكي قلبي مظلمة آل بيت النبي ودم أشبه الناس بجده صاحب راية الحق، وأقف إجلالا للصديق صاحب الغار وكل العطاء والسبق، البكاء لينا وحلما وإيمانا جد الإمام الصادق عليه السلام .
أميل لمدرسة أمير المؤمنين عمر الفاروق رضي الله عنه في الحكم وأنحني لحياء وعطاء سيدنا عثمان رضي الله عنه وأرضاه وأحب بن عبدالعزيز الأموي السائر على نهج جده بن الخطاب رضي الله عنها.
في رياض الصوفية أرى جوهر الحقيقة وعند الإباضية أرى منهج إنساني في اختيار الحاكم ولي من كل فكر وفرقة ومذهب زهرة اقتطفها وبها يملك أهلها جزء من قلبي محبة، لي إخوة وأصدقاء من مختلف العقائد والمذاهب والأفكار .
عظيم امتناني لكم أستاذ رفعت نصر .
 

الشاعرة التونسية حضرية العربي

واحة الأريام بأريامها المتنوعة المختلفة المتحاورة والمتعايشة بحب يوتوبيا خاصة يصنعها صاحب الأريام الذي أشم في واحته رائحة سبينوزا مختلطة برائحة روسو بمذاق شرقي جذوره تنهل من معاني الدين الإنسانية .
يرسم صاحب الواحة بحرفه لوحة إنسانية متميزة يؤسس فيها للاحترام  في التعامل مع الآخر وتفهم طبيعة الاختلاف ومد أواصر المحبة للتعاون في المشتركات والتعايش ويضرب المثل بأريامه ومشاكساتها مع بعضها البعض ومعه واختلاف ألوانها ومشاربها الفكرية ومع كل ذلك تظل أريام أفكاره تحتضنها الواحة واحة الأريام في نموذج تعايشي ملهم .
من قرطاج وتونس الخضراء لواحة الأريام التي تتجاوز حدود مصر المحروسة قلب العرب النابض لتحلق في سماء الإنسانية باقات المحبة مغلفة بمشوم الفل التونسي وأصدق الأمنيات بدوام التوفيق ومزيدا من العطاء
 

السيد عبدالأمير الشبلي العراق

لك ولأريامك الرائعة كل الاحترام فأنت من النادر الأندر والكبريت الأحمر في زمن كثر فيه مروجوا البدع والخرافات وبائعوا الفتنة والمقتاتون على دماء الأبرياء قبلاتي لبلاد النيل مهد الحضارات
 

قارئة الأريام

مرحبا بك دوما طبت وطابت لك الدنيا انتهي يوما آخر وغدا تشرق شمسا حزينة كما اسمع وشوشة البحر تبكي من الشجن والحنين لرضا النفس والقناعة ابحث بين سطورك كي أستوعبك أكثر والنتيجة واحدة هل من مزيد ؟
وتأخذني الدروب للانتظار بين الواقع والمفروض
من أنت ؟
إنسانيا ليس مهنيا أشعر بأني أعرفك ؟؟!!
احترامي ومساء كريم.
 

الكاتبة الأستاذة هدى البدوي مصر

أنت لمن لم يدركوا أنت ملامح من القدم تنقش نواميسها بك من جديد ، عبق صفحات نقشت من زمن فيه الرجال صحابة وعترة للحبيب.
أنت أحبار أم دماء تنقش بها الريشة حروف سلسبيل، أنت لا كفى يا قلم خطوط حتى لا تظهر الصورة بوضوح .
لم أغازل ولم أجامل بل نقاط صدق عليها يرسم صورتك المتابعين ولن يعرف من أنت الا من نهل من حرفك بالروح شعور.
 

الكاتبة العراقية  د.هدى عبدالرحمن

أيها المبدع أيها الوطني ألا يكفيك بوحا بالكلمات ألا يكفيك لغة الصمت
لغة الصمت هي أبلغ بكثير من لغة الكلمات، الصمت أجمل دغات التعبير لأن عيونك تتكلم بالمزيد وتخترق كل العقول والقلوب.
يحتاج الإنسان أحيانا أن يتخذ الصمت وتهرب منه كل حروف الأبجدية حتى لاتقوى على مفرده.
انت يا دكتور فيك من الإحساس والإنسانية النظيفة ما يكفيك من التحدث بأي لغة.
 

الأستاذ عمرو أبوليفه  المحامي

د.عاطف عبدالعزيز عتمان قرأت ما كتبت أكثر من مرة
ولم أجد تعليق يلخص ما بداخلى من أحاسيس بصدق حديثك مع ذاتك ومعنا
أنت لم تعرى نفسك أنت تعرى مجتمع بالكامل اكتب ولا تتوقف عن الكتابة
أكتب من أجل مصر فليس ذنبك أنك خلقت قبل جمهورك بعشرات السنين.
 
 
للحصول على كتاب "صلاة الإنسانية" للكاتب "الدكتور عاطف عتمان" عبر خدمة voo للتوصيل، والمتاحة في كل أنحاء الجمهورية، والدفع عند الاستلام، من خلال هذا الرابط:
https://goo.gl/rQqyL6
أو شرفونا في منفذ كتبنا داخل المقر AlMaqarr Coworking Space الجريك كامبس، وسط البلد.
وللتواصل مع المقر عن طريق الموبايل:
01068817344
______
الصورة في حفل صلاة الإنسانية من اليمن أنا ثم الأستاذ رزق الطرابيشي نقيب صحفي الإسكندرية فالاستاذ الدكتور سعيد عبدالعزيز عميد كلية التجارة ومحافظ الشرقية الأسبق فالدكتور محمد أنسي الشافعي نقيب صيادلة الإسكندرية فالأستاذ الدكتور علي إبراهيم الأمين العام لاتحاد الصيادلة العرب وفي الختام الشاعر الكبير الدكتور خيري السلكاوي 
 
مشاركة
مواضيع مقترحة

ليست هناك تعليقات:

جميع الحقوق محفوظة لــ واحة الأريام