سألت
الأريام عن موقفها من اللغط الجاري فقالت :
* ديني
لنفسي ودين الناس للناس
* الدولة
العثمانية دولة تاريخية مثل أي دولة لها وعليها والتاريخ تجاوز هذا النموذج ولا
علاقة لها بديني.
* حصاد
الدولة العثمانية دفاع ضد هجمات دول أخرى وظلم للعرب وبلادهم وخيراتهم.
* أيا
صوفيا كنيسة ولا يقبل ديني ولا أخلاقي تحويل كنيسة لمسجد ولو قيل أنه تم شراؤها.
* اللعب
في الروايات لخدمة السياسة والأشخاص منذ لحظة وفاة النبي صلي الله عليه وسلم حله
المقياس القرآني .
* لا
تبعية لكهنة الدين المتنازعين بل إستماع القول فاتباع أحسنه ولا للتجارة بالدين مع
أو ضد في حلبة السياسة.
* الامتداد
خارج الوطن بحجة الدين الشيعي تجاه إيران أو الدين السني تجاه تركيا خيانة و تأجيج
للطائفية وليس له علاقة بسلامة ديني ولا يلزمني.
* معرفة
الله هي سبيل النجاة من مخالب الكهنة والشيع و الأحزاب وتعقل النص وأنسنة الفهم
طريق الاخلاص.
اقتنوا الآن كتاب «صلاة الإنسانية» للكاتب الدكتور عاطف عبد العزيزمن خلال خدمة التوصيل المتاحة في كل أنحاء الجمهورية، والدفع عند الاستلام، من هنا:https://goo.gl/rQqyL6
واحة الأريام عاطف عبدالعزيز عتمان
ليست هناك تعليقات: