لا تزال أسئلتها تؤرقني.
ما
بين عاهرة قهرا سرقوا أملها وعاهر يتاجر بالأمل اختيارا، أين الخطيئة والعين التي
تحتقر الأولى وتعظم الثاني هل هي مبصرة ؟
-----
و
تخيلت سيدي المسيح ناظرا للسيد ترامب وهو يرفع الإنجيل والأستاذ أحمد موسى يشيد
وتاريخ من رفع الكتب المقدسة!
كإنسان
متابع للأفكار فمن وجهة نظري البسيطة أن السيد المسيح عليه السلام جاء ليحارب رفع
الكتب المقدسة بالأيدي والأقدام تسحق الرقاب.
جاء
لينفخ في النصوص (الميتة بموت الضمائر والقلوب) الحياة.
جاء
ليعيد الدين للقلوب بعد أن حولوه لحروف تسحق العظام.
-----
وانتهت
العروبة إلى نفق ثم أضحى بلا مخرج.
-----
تراتيل من صلاتي الإنسانية..
بشرية فهمي وأنسنة قراءتي..
تمايزي الفكري والعقائدي ونفس الحق للآخر..
قبول الآخر كما هو...
رفض الفكر أو السلوك المختلف معي دون رفض صاحبه...
إخوة إنسانية لا شرط لها إلا عدم الكراهية والإكراه والإعتداء...
بشرية فهمي وأنسنة قراءتي..
تمايزي الفكري والعقائدي ونفس الحق للآخر..
قبول الآخر كما هو...
رفض الفكر أو السلوك المختلف معي دون رفض صاحبه...
إخوة إنسانية لا شرط لها إلا عدم الكراهية والإكراه والإعتداء...
-----
خُلِقَ
الْإِنسَانُ مِنْ عَجَلٍ ۚ سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ (37)
هل
خلق الإنسان من العجل ؟
فلا
تستعجلون.
-----
آفة
غالبية المتدينين إن عجز أحدهم عن مجاراة فكرة وضعك في خصومة مع الله!
آلله
أمرك بهذا أو وكلك به؟
تعالى
الله عما يصفون.
-----
أخطر
ما يفزعني هو أن أجد نفسي عند اللقاء قد ضللت الطريق!
لست
متعمدا؛ فهل هي الرحمة أم العذاب!
وهل
العاجزين عن الوصول أو كماله مرحومين أم هالكين!
-----
هل
يحق لمدمن الخمر أن يسخر ممن شرب كأسا عابرا ففقد الإتزان!
ممارسة
الهروب من مرضي (أنا) العضال بتركيز العدسة على عرضه (هو) الحاد نوع من الهروب من
المواجهة يقود للإستمرار في النفق المظلم.
-----
يقول
پول أوستر "إنّ القارئ هو الذي يخلق الكِتاب في آخر المَطاف"
الكتابة
الناجحة تلك التي تثير عقل القارئ .
-----
الإقبال
على من لابد منه ولا مفر خير من الإدبار ما دامت النتيجة واحدة.
اقتنوا الآن كتاب «صلاة الإنسانية» للكاتب الدكتور عاطف عبد العزيزمن خلال خدمة التوصيل المتاحة في كل أنحاء الجمهورية، والدفع عند الاستلام، من هنا:https://goo.gl/rQqyL6
واحة الأريام عاطف عبدالعزيز عتمان
ليست هناك تعليقات: