عندما
لا أقبل بكلام الكاهن أو رجل الدين أو العالم سمه كما تشاء فإما أن أمارس الصمت
والتقليد خوفا من الضلال وأستعيذ بالله من شر العقل والسؤال وأتبعه، وهنا إشكالية
كبرى حسب النص القرآني أن أجد نفسي في تخاصم معه في النار!
إما
أناقش وأسأل وأقبل منه وأرفض وأبحث وأتعلم وأفند كلامه إن استطعت وهذا ضريبته
الحياة بداية من التضييق نهاية بالقتل وخاصة في مجتمعات الظلام.
الطريق
الثالث النفاق باظهار الموالاة خوفا أو طمعا وهنا البشرى بالدرك الأسفل من النار
والخسارة مؤكدة !
ماذا إن أنفت فطرتي ورفض عقلي كلام رجل الدين؟!
هيقولك
ما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم،
هقوله مشكلتي مع قضائك أنت وتفسيرك لما قضى الله ورسوله وإلا لماذا افترقتم أحزابا
وشيعا وفرفقا ومذاهبا كل حزب يقول أنا ما قضى الله ورسوله ويكفر الآخر؟
واحة الأريام عاطف عبدالعزيز عتمانللحصول على كتاب "صلاة الإنسانية" للكاتب "الدكتور عاطف عتمان"
عبر خدمة voo للتوصيل، والمتاحة في كل أنحاء الجمهورية، والدفع عند الاستلام، من خلال هذا الرابط:https://goo.gl/rQqyL6أو شرفونا في منفذ كتبنا داخل المقر AlMaqarr Coworking Space الجريك كامبس، وسط البلد.وللتواصل مع المقر عن طريق الموبايل:01068817344
ليست هناك تعليقات: