ليس كما علمونا.....ليست كما أوهمونا
كم كنت أسير أسير أطر وفرضيات وثوابت عندما تحررت من إطارها النمطي الذي قيدني تعجبت كيف أن الأربعين مضت وأنا سجين وكم من قيد مازال يحبسني ولا أشعر به!
ابحث عن الحقيقة بنفسك
تمرد على الموروث
تحرر من القيود
أعد قراءة كل الفرضيات والقناعات والمعتقدات وما تتوهم أنها ثوابت من جديد مستخدما العقل والفطرة وحذار من وهم الإجماع المحال الذي يستخدم لتركيع عقلك.
تعلم وفكر وأسأل وابحث فذلك هو طريق الخلاص.
-----
انها لوحة للفنان الأسباني "بيردول بوريل" وتقول اللوحة:......................
ليست هناك تعليقات: