6/11/2017
لكل استغفاره واستغفاري حب وتوبتي إثارة بإنارة للعقول وقنوتي تأمل وتدبر
***
خدعوك فقالوا إن الديموقراطية فوضى وأوهموك أنها إباحة وإستباحة ولا دين
لكل استغفاره واستغفاري حب وتوبتي إثارة بإنارة للعقول وقنوتي تأمل وتدبر
***
خدعوك فقالوا إن الديموقراطية فوضى وأوهموك أنها إباحة وإستباحة ولا دين
*****
ما بين الخوارج
والمداخلة يطحن العشب الأخضر
*****
عندي وعند أساتذتي
ومن هم على الدرب عندما نسمع كلمة وطن يذوب الحشا ويهتف القلب بلادي بلادي لك حبي وفؤادي
والوطن لدينا أكبر ومفهومه أعمق ومدلوله أشمل فلسنا من مدرسة بالروح والدم ولا الهتيفة
ولا الذين يقدمون أشخاصاً مهما علا قدرهم على الوطن فالكل زائل ويبقى الوطن وستزول
الأوطان يوما عندما ينادي الجبار لمن الملك اليوم ولذا فالله دائما هو عنوان الشهيق
والزفير
*****
كتب الأستاذ رفعت
نصر عن نتيجة ديموقراطية إسرائيل ونتيجة ديكتاتورياتنا والنتيجة تستحق التأمل فدولة
مغتصبة في أرض غريبة ويحيط بها الأعداء تنتهج الديمقراطية وأنظمة بين شعوبها تتسلح
الديكتاتورية لتحرر الأرض وتبني المجد ويجند الإعلام التعبوي صاحب الصوت الواحد وبعد
عقود أين هم وأين نحن؟
أهلا بالتخوين
والتكفير فلن أكون يوما إلا صوت الضمير والعقل.
*****
ربما يتجاوز التصوف مفهوم المذهب التقليدي فهو منهج أو طريق يسلكه العبد للوصول إلى الله، أي الوصول إلى معرفته والعلم به
من أشهر الكتب الصوفية: الحِكَم العطائية لابن عطاء الله السكندري قواعد التصوف للشيخ أحمد زروق، وإحياء علوم الدين للإمام الغزالي، والرسالة القشيرية للإمام القشيري صاحب التفسير الصوفي لطائف الإشارات .
وفي معناه قال أبو الفتح البستي:
تنازع الناس في الصوفي واختلفوا وظنه البعض مشتقاً من الصوف
ولست أمنح هذا الاسم غيرَ فتىً صفا فصوفي حتى سُمي الصوفي
الشيخ الشعراوي عرف التصوف بأنّ الصوفيّة منْ أصل صافى وصوفِيَ إليه: أي بادله الإخاء والمودّة، وتكونُ بتقرّب العبْد لربّه بالحُب والطّاعة ويُصافيه الله بقرْبه وكرامته.
يقول سهل التستري:
«أصولنا سبعة أشياء: التمسك بكتاب الله، والاقتداء بسنة رسوله، وأكل الحلال، وكفِ الأذى، واجتناب الآثام، والتوبة، وأداء الحقوق.
فهل بعد ذلك يستحق التصوف التفسيق والتبديع ومبادلة الحب بالكراهية !!
إذا فالرفق بأنفسنا في الاختلاف ضرورة وعدم الظن بامتلاك الحق المطلق فطنة والمناصحة بلين عن علم فريضة وتقبل الاختلاف حكمة .
*****
*****
أحد أهم مصادر
الحديث وربما الأهم عند الإخوة الإباضية
هو مسند الإمام
الربيع بن حبيب الفراهيدي وهو ما يشير إلا أن الإباضية كغيرهم من الفرق ليسوا في عداء
متعمد مع السنة النبوية القولية أو الفعلية أو التقريرية ولكن مكمن الخلاف في اختلاف
ما ثبت عند كل طائفة فضلا عن اختلاف الأفهام والتأويلات لما يشترك ثبوته وبالتالي فالرفق
بأنفسنا في الاختلاف ضرورة وعدم الظن بامتلاك الحق المطلق فطنة والمناصحة بلين عن علم
فريضة وتقبل الاختلاف حكمة
*****
لدى المسلمين الشيعة
ثمانية كتب أحاديث رئيسية وهم ينقلون الحديث غالباً عن أهل البيت عن الرسول محمد بن
عبد الله، كما يعد الحديث المصدر الثاني للتشريع بعد القرآن الكريم حسب الاعتقاد الشيعي
ومن أهم الكتب الكافي ومن لا يحضره الفقيه وبحار الأنوار .
فالمسلمين الشيعة
كغيرهم من الفرق ليسوا في عداء متعمد مع السنة النبوية القولية أو الفعلية أو التقريرية
ولكن مكمن الخلاف في اختلاف ما ثبت عند كل طائفة فضلا عن اختلاف الأفهام والتأويلات
لما يشترك ثبوته وبالتالي فالرفق بأنفسنا في الاختلاف ضرورة وعدم الظن بامتلاك الحق
المطلق فطنة والمناصحة بلين عن علم فريضة وتقبل الاختلاف حكمة .
*****
العقل حيران في
ظل سيطرة ركام الجنون
*****
روى عن الإمام
علي بن أبي طالب كرم الله وجهه أنه قال :
ليس من طلب الحق فأخطأه كمن طلب الباطل فأصابه .
ليس من طلب الحق فأخطأه كمن طلب الباطل فأصابه .
*****
لماذا تفرقنا شيعا
وأحزابا وأصبح كل حزب بما لديهم فرحون و للجنة محتكرون وللصلاح مدعون وواقع الجميع
في جحيم الواقع يمرحون؟
ليست هناك تعليقات: