10/7/2017
أخطر ما في المرحلة تطور الشروخ التي كانت بين الأنظمة وشعوبها والأنظمة وبعضها لشروخ عميقة داخل أنسجة الشعب الواحد والنظام الواحد وحتى المذهب الواحد في غياب الرسالة وضبابية الرؤية مما يؤكد أننا في أخطر مرحلة وجودية للجنس العربي خاصة وللأمة الإسلامية بمكوناتها عامة
-----
مازال كثير من قراء القرآن يتساقطون عندما يتكلمون بما تحويه عقولهم وتكنه صدروهم وخاصة هؤلاء المتسلفة فصمتهم أضحى ضرورة وسماعهم أصبح عقابا
-----
أرى حقيقة جنته نارا وحقيقة ناره جنة وأبتلع من مرارة الحروف أضعاف ما أبدي
-----
ستظل فلسطين في وجداني حتى النفس الأخير فهي ضمير أمة إن ماتت ماتت الأمة.
لا تعنيني الفصائل لكن تبقى المقاومة بكل صورها رمزا لحياة الأمة وحائط الصد للأول للأمن القومي المصري والعربي ويبقي القدس وتبقى الكنيسة والمسجد رمزا للأمة التائهة
فتحية للمرابطين وللأسرى الصامدين ولرمز حركة التحرر الوطني الفلسطيني مروان البرغوثي.
-----
لا يوجد إنسان شريف يساند مجرم أو قاتل ولكن الإنسان صاحب العقل الرشيد والضمير اليقظ يخشى إفلات المجرم وإلصاق الجريمة بمن صنعت لتلصق به
-----
ما هو التفاؤل وما هو التشاؤم؟
حتى المصطلحات أصبحت تائهه!
-----
بعضهم يمنح صكوك الغفران والشهادة والآخر يمنح جواز المرور لجهنم ولعنة التأله على الله تصيب الغالبية مع تغافل كل واحد عن مصيره.
يهتمون بما لا يملكون ويتغافلون عن ما يملكون!
-----
اللهم طهارة لليد من الدماء وطهارة للقلب من الكراهية وطهارة للعقل من المسكرات
-----
أنظر بعمق فأخترق الأرض لأجد السماء
ليست هناك تعليقات: