في نهاية رمضان
أكرر النداء على الآخر المسالم يهوديا كان أم مسيحيا، شيعيا كان أم سنيا، بل كل من
ليس بأنا ، أنت مرآتي.
أني أحبك بل لك
في قلبي أعلى درجات المحبة والمودة والرحمة والعدل والإنصاف في الخصومة فضلا عن كون
ذلك فطرة فطرت عليها وعن كون أمك أمي وأبيك أبي فربي لم يوصي بالبر إلا بك وبأبي وأمي.
كل عام وبني آدم
لنهج هابيل سالكين.
*******
dratef11022011@gmail.com
*******
dratef11022011@gmail.com
ليست هناك تعليقات: