كنت في زيارة لحاكم
عكا أوبخه على الخيانة
فأخرج لسانه ساخرا
وقال
ذريتي في كل مكان
يا مخبول .
-------------------
الله أكبر وكسرنا المايك والسد هينهد لوحده
-------------------
أمطرت الدماء أرضها ورسمت بين ضفافها الخنجر
وإنتظرت زلزلة أو غضبة لبركان ولكنها صمتت
وإرتوت بالدماء وأنبتت حبال من مسد ونطقت لقد كان سيفا ولم يكن خنجر !!!
-------------------
لاتزال الأنا الفردية المتمردة مسيطرة على
الأنا الإجتماعية مما يكلفني كثيرا
-------------------
من الحلاج لإبن عربي لغيرهم من شخصيات التراث مازلت أفجع من قسوة الأحكام عليهم وخاصة سياط المتسلفة دون أعمالهم وأقوالهم إن صحت نسبتها أولا إليهم ثم إن صح تأولينا لما فهمناه وليس ما قصدوه
يا سادة دعوا من ذمة الله في ذمته فليس لهم حضور للقاضي للدفع عن أنفسهم ولنتجاوز الأشخاص ونناقش الفكر واضعين بعين الإعتبار عامل البيئة والزمن وعامل المكذوب وعامل النوايا والتأويل وبالنهاية نقبل منهم الثمين ونرفض الغث ومصيرهم بيد أحكم الحاكمين
-----------------
من أخطر ما وجدت
عند المتسلفة سهولة التكفير فليس مجرد الحكم على شخص بالكفر بل من يرى بعدم كفر من
كفروه فهو كافر وأبسط جواب عند السؤال عن الآخر
إبتعد عنه وتجنب
كل فكر لا يسير خلف القطيع !!
-----------------
إذا أردت إصدار حكم علي مواقف وأقوال شخص
تاريخي فإن الإنصاف يتطلب الإحاطة بتاريخ الشخص وكل مواقفه وأقواله وترتيبها الزمني
لعله رجع عن بعضها والأخذ في الإعتبار عامل الزمن والمكان وعامل المدسوسات والمكذوبات
ومن ثم يكون الحكم موضوعي وليس شخصي
فناقل الكفر ليس بكافل وكفر جملة لا يعني
بالضرورة كفر صاحبها
----------------
عجبت لمرتشي لا
يصافح النساء حتى لا ينقض وضوءه !!!
ليست هناك تعليقات: