يا أيها القلب
الباخع نفسه
أسفا على الوجد
الضائع
رفقا بي فيما جرت
به الأقدار
---------------
هنا القاعدة الأساسية
لحكمة الخلق
وإبتلاء العطاء
أشد وطأة على النفس من إبتلاء المنع
يوسف عليه السلام
يبتلى بالمنع والحرمان والخوف والرق فينجح ويبتلى بالجمال فيقول إني أخاف الله رب العالمين
فيزداد الإبتلاء بالسجن وينجح ثم يصبح عزيز مصر وهو قمة الإبتلاء فيأبى إلا الصيام
حتى لا ينسى الجوعى الذين إبتلي بأن أصبح قائما على حوائجهم
ويستمر النجاح
ويستحق يوسف المنزلة بعد إمتيازات الإختبارات ويرتقي إليها .
﴿ إِنَّا جَعَلْنَا
مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً * وَإِنَّا
لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيداً جُرُزاً ﴾
--------------
اللهم إني أبرأ
إليك من كل مجرم يستبيح الدماء ومن كل من يقترف إثما فيرمي به بريئا
اللهم إن كنت قدرت
النهاية فنسألك نهاية هابيل .
------------
للمرة الأولى يتفق
الأسواني (طابور خامس ) وعكاشة (وطني ) في طلب الرحيل !!!!
-------------
تجنب حوار الخراف
وإن وافقوك فليس لهم إلا عصى الراعي وإسعى لأهل العقول وإن إختلفوا معك فستفيد وتستفيد
ليست هناك تعليقات: