15 نوفمبر، 2015
-----
يستخدم دم الأبرياء
وقودا لسفك المزيد من دم الأبرياء وتحقيق مخططات الصهيونية العالمية لتدمير الأرض والسيطرة
عليها ونحن على أعتاب حروب أو بالأدق جرائم إستباقية جديدة وتنجح لعبة داعش في السيطرة
على الطاولة
-----
في السابق أثر
في جدا موقف المستشارة نهى الزيني بعض فضحها التزوير الفج والذي مرت الأيام وإعترفوا
به ولم يكن هناك متنفس إلكتروني فكتبت لها خطاب وأرسلته على صحيفة المصري اليوم وقتها
ولست أدري ما مصيره لكن موقف رجولتها جعلني أقبل رأسها ويدها في زمان المخنثين وبالأمس
إنفعلت جدا بسيدة أخرى وهي الإعلامية عزة الحناوي وما قلة تلك النماذج إلا أنها تمثل
لي شموع الأمل ، الكل أو للإنصاف الغالبية العظمى تتكلم بمنطق الحناوي في الخفاء وترتدي
القناع المزيف بوطنية المصالح في العلن
سيدتي لستي بعورة
بل شيوخ الإنبطاح وشيوخ الإرهاب وحملة المباخر هم العورة ، فإسمحي لي أن أقبل جبين
المنطق والوعي والحق في صورة رأسك الكريمة وتحيا مصر
-----
منذ حوالي 15 سنة
كانت مشاعر الفرح تراودني بعد أحداث سبتمبر نتيجة كراهية السياسية الأمريكية ودعهما
للصهاينة وعدائها لنا ، ولكن أعترف الآن أنه كان موقف عاطفي انفعالي نتيجة الكبت والقهر
من سياسة السلطة الأمريكية ولم أجد له سندا من عقل أو منطق أو إنسانية أو دين فضلا
للقراءة السياسية القاصرة للحدث .
------
يقولون عنك عورة
فإن كانت كل العورات بعزتك فمرحى بالعورات، عن عزة الحناوي أتحدث .
ليست هناك تعليقات: