كنت أظنها زمزم فحملت قلبي إليها يغترف
من نبعها ، فإذا هي السراب لا ظمأ تروي ولا حياة تهب .
لفظ القلب أنفاسه الأخيرة على عتباتها فأبت أرضها أن تكون له قبرا وتركته للجوارح والسباع مغنما .
لفظ القلب أنفاسه الأخيرة على عتباتها فأبت أرضها أن تكون له قبرا وتركته للجوارح والسباع مغنما .
-------------------------------
لا تنهك قواك لهثا خلف السراب وحول طاقتك
لضرب الأرض عسى زمزم تنبجس
------------------------
ناديتها فأصمت أذنيها بعد تحجر قلبها وما
كان من مجيب إلا صدى صوتي يؤرقني
------------------------
جولد مائير تكرم من القرية الفرعونية في
مصر المحروسة على تميزها في سفك دماء العرب والمسلمين عامة والمصرين خاصة ..زرغتي يا
إنشراااااااااااااااح
ليست هناك تعليقات: