يا أيتها التي
باعت حكم الهوى
أبشري بكأس الهوى
عطشانا
وفي نفس السوق
إنتظري
-------------------------------
قلت لها أخشى عليك من نفسي
فجال بخاطرها أني ربما أخفي شيئا أو أضمر
سرا بين طيات نفسي يؤرقني ضميري بسببه
لم تدرك حقيقة المعركة وطبيعة الصراع بيني
وبين نفسي وأنها أنهكت قواي فلم اعد أقوى على أية خصومة أو معركة
ومازلت أخوض الصراع ورحلة البحث عن إنسان
داخل مغارات نفسي
ربما كنت أستعين بها على نفسي أو أرفع عنها
حرج تحمل غبار المعركة
ولكنها أسرعت وأدارت ظهرها وتركت جرح جديد
في نفسي ربما يساعدني على كبح جماحها
-------------------------------
إياك وعبد الأنا فهو لا يرى إلا نفسه
ينفق الأموال ، يدوس الأفراد ، يجاري الأوغاد
، المهم الأنا
تجنب تلك النوعية طريق السلامة وإستئمانهم
طريق الندامة
--------------------------------
الرواية التي لا أتمنى أن أنتهي من كتابتها
ولا أملك موعد الإنتهاء منها
ولكني أتمناها نهاية باسمة
وبشارة وبشرى
هي .........
-
-
-
-
-
-
-
-
حياتي
ليست هناك تعليقات: