عندما يصاب الجسد تذهب تستفتي طبيب وآخر وأستاذ في الطب ثم تركن لأقربهم للصواب ، أما في سقم الأرواح وأمور الدين فقد صار الكل طبيب والكل يهذي وأصبح الجهال ينظرون لنا كيف نعبد ربنا ..
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا .
----------------------
عندما أصبح الإمام محمد عبده إماما للتجديد كان هو الإمام محمد عبده العالم الفقيه الملم بالأصول والعالم بالثوابت وبمنهج المقلدين ، فانطلق من قواعد الأصول وفند عيوب الجمود وقدم فكرا مستنيرا مبنيا على الأصول
أما في زمن المعاتيه وأصحاب القمصان الحمراء والفاشلين الذين يسعون لشهرة زائفة ويعوضون ضعفهم وإنعدام فكرهم بالطعن في الثوابت و إتخاذ أهوائهم آلهة وتفتح لهم أبواب المواقع والقنوات سعيا لإثارة البلابل وهو ما يمثل أكبر هدية للمقلدين وأهل الجمود
فأقول رحم الله أستاذي دكتور مصطفى محمود فهو حقا عصر القرود
-------------------
بمناسبة الهوجة الفكرية لعباقرة الإسلام الجديد أقترح على كل دولة صنع كعبة في جبالها وحج مواطنيها إليها تيسيرا على المسلمين ..أليس الدين يسر ؟
وربك رب قلوب ..إشتقت لعمرة في باريس .!!!!!
--------------------
إلى كل صاحب قناة أو جريدة أو موقع والله إنكم لمسؤولون .
--------------------
إن الدواعش الفكرية لا تقتصر على ألئك اليمينين بل هناك علمانيين ويساريين أقبح من الدواعش وتطرفهم يحتاج لمواجهة فكرية شرسة
---------------------
لا تستكثروا علينا الفخر بانتصار اكتوبر ولا تنجروا خلف الدعاية الصهيونية فقد دك إخواننا وآباؤنا خط بارليف وكسروا الصهاينة
--------------------
كل أسير بيئته ومعتقده وإطاره الفكري ،طوبي لمن أدرك أسره وسعى لحريته
--------------------
عندما خاض المرحوم د.مصطفى محمود رحلة الشك ، لم يهزي ولم يسب بل خاض رحلة بحث عن الحقيقة بعقل مفكر يسعى للحقيقة ،فلما وصل إنحنى عقله لعظمة بارئه وخر راكعا وأناب ..رحمك الله أستاذي
--------------------
حرمة الزعيم مصانة ، حرمة الملك مصانة ، حرمة الطب والهندسة مصانة ،أما حرمة عقائدنا وأنبيائنا وقرآننا وسنة نبينا لم يعد لها إلا الله وكفى به حافظا
ليست هناك تعليقات: