د.عاطف عبدالعزيز عتمان يكتب ....
على من ستدور الدائرة يا وطني المستباح ؟
ويأتي العيد وبعد إفتقاد بغداد ودمشق تغيب صنعاء والمشترك بينهم أنهم مهد حضارات سابقة ..على من ستدور الدائرة يا وطني المستباح ؟
--------------------
عبدربه منصور هادي !!
أين أنت يا رجل ؟
تكلم حتى نراك
---------------------
في العراق تسمع عن الشيعة ، عن السنة ، عن إيران عن تركيا ، عن أمريكا ، عن الشرق ، عن الغرب ، الكل حاضر في العراق العربي ماعدا العرب ؟!!!!
------------
أتمنى على المصابين بعقدة التشكيك في كل شيء أن يشكو بأفكارهم للحظات ..
كل له وعليه وتبقى المحصلة هي المقياس وتظل مقياس بشري خاضع للصواب والخطأ
-------------
جمال عبدالناصر...حالة فريدة ظهر حولها جدل مثير ، تم تهميشه لعقود لحسابات سياسية وتم إستحضاره بقوة لحسابات سياسية أيضا ..
جمال عبدالناصر زعامة زرعت في نفوس البسطاء بعيدا عن تنظير النخب .
جمال عبدالناصر بعيدا عن إنجازاته وإخفاقاته يبقى رسالة غائبة بين أطلال القومية العربية
رحمك الله أبا خالد وطيب ثراك
--------------------------أي فكر وأيديولوجية دينية ، قومية ، يسارية ، لا ترى الأخر وتحتكر الحقيقة فلديها عنف كامن سيظهر حتما في لحظة ما.
أيها الأخر أنت دائما تسكنني فهل لي مكان عندك ؟
-------------------------
هل مازال هناك قوميين عرب ؟
غالب ظني على مستوى الأشخاص نعم أما على مستوى الأحزاب والتجمعات لا أظن
------------------------
الخوارج ..تهمة حاضرة وبضاعة رائجة لكن الغريب أن أحد لا ينتبه أن الخوارج لم تنقصهم عقيدة ولا حمية للدفاع عنها ،فكانوا أهل عقيدة وتلاوة وحمية لكن الجهل والجهالة والتطرف وإنحراف الفهم هو ما جعلهم خوارج ..
لم يجزع عبدالرحمن بن ملجم قاتل أمير المؤمنين علي من قطع يديه ولا رجليه لكنه جزع عند قطع لسانه فلما سئل قال :
إني ما جزعت من ذلك خوفاً من الموت، لكني جزعت أن أكون حياً في الدنيا ساعة لا أذكر الله فيها...!!!!!!!
ليست هناك تعليقات: