يا أيها الحرف النازف من دمي
هيهات تحيي ميتا
فرفقا بما تبقى من دمي
أم تراك تأبى إلا مهلكي
--------------------------
لمصلحة من التشكيك فى الإنتصار
الوحيد في آخر 100عام تقريبا وهو انتصار اكتوبر المجيد بدماء جنودنا الذين هم
اهلنا ..أليس جيش المكرونة والكعك هو من تم تمجيده في عهد المشير طنطاوي وفى عهد
المعزول الدكتور مرسي ..هل كعك مرسي حلال وكعكنا حراااام
------------------------
بداية الفكر الصهيوني كانت مع سايكس
بيكو الأولى وتقسيم الغنيمة على الفائزين بالحرب العالمية وخلق صراعات حدودية
ونزاعات قبلية وتأصيل الوطنية القطرية تارة ، والعرقية أخرى والعقائدية ثالثة ،
وخلق حالة صراع بين الإسلاميين والقوميين والقطريين وبذر ونشر بذور التدمير الذاتي
------------------------
الصهيونية لم تكتفي بزرع الكراهية
بين الأقطار المريضة بل نفثت السم داخل البيت الواحد والغرفة الواحدة ودمرت علاقة
أبناء الرحم الواحد.
------------------------
قطعة من الجلد كادت تشعل حرب بين مصر
والجزائر ومازالت حالة الكراهية لدي المتخلفين من الجانبين .
جلعاد شاليط عندما تم أسره عمت
الفرحة غالب إن لم يكن الجميع أما أمس عندما أسر جندي صهيوني لم يجد الأمر صدى لدى
الكثيرين وربما أخفى البعض فرحه نكاية بحماس !!
-------------------------
أي بناء لابد أن يقوم على الأفكار
وأعمدتها المؤمنين بها وتحده القواعد والأطر ويكون الإنتماء للفكرة أولا وأخيرا
ولا يكون فكر منعزل عن الواقع بل يلمسه في محاولة لتغيره للمنشود ..تلك أسس بناء
أي تنظيم فكري
----------------------
توضؤوا بدم الحسين وتسألوا هل دم
البرغوث ينقض الوضوء؟
هذا حالنا !!
--------------------
سؤال لمشايخنا في الأزهر مرجعيتنا
ما حكم صيام من يفرح في دماء
الأبرياء ؟
أفتونا في أناس من أمة تأكل بعضها
وتبارك عدوها وتتنصل من ميلاد المسيح وتتنكر لمسرى محمد ؟
--------------------
حتى
الإنسانية أصبحت عنصرية ..كلب في بلاد العم يقتل يثور الأحرار !!!!
وطفولة في بلادي تذبح فيتعفن الضمير وتتعامى الأبصار ..!!!
وطفولة في بلادي تذبح فيتعفن الضمير وتتعامى الأبصار ..!!!
------------------------
والله ما صام من لم يصم قلبه عن
الكراهية والحقد .والله ما صام من لم يصم عن الدم الحرام والعرض الحرام والمال
الحرام .
والله ما صام من لم يبكي على
مقدساتنا المستباحة ولدم إنسان بريء أقدس من الأقصى ومن كنيسة المهد
-----------------------
إن جمال عبدالناصر رحمه الله أدرك
حقائق مهمة ربما أخطأ في التنفيذ لكن رسالته مازالت قائمة ..وحدة المصير والتكتل
والقوة الناعمة والأمن العربي الواحد.الإتحاد الأوربي المحترم بلغاته ومذاهبه
وإختلافاته فرض إحترامه بوحدته ..والوطن صاحب اللغة الواحدة والجغرافيا المتداخلة
والحضارة الواحدة لم يحترم نفسه فلم يحترمه أحد
ليست هناك تعليقات: