الأهواء والشهوات
تعطل العقل وتسكر الضمير فيصير مخمورا ...حتى شهوة العقيدة قد تصير المخير مجبورا مجرورا
...وتظل السكرات تلو السكرات تعصف بالمخمور حتى يفيق على الحقيقة المؤكدة وهى الموت
...قيل رب إرجعون لعلى أعمل صالحا فيما تركت .....كلا...
طوبى لمن كسر الكأس
وسكب خمر الغفلة وتحلل من قيود الأهواء والشهوات ...
ليست هناك تعليقات: