تمتم الإسلاميون بالآيات ورددوا الأحاديث
فخرجت من الحناجر ولم تعيها القلوب ............
الحل كان يكمن أن تدرك القلوب معاني فتح
مكة ..
الرسول الكريم أوذى أيما إيذاء
بدنيا ومعناويا
وماديا ...
.تهم وحصار ومحاولة إغتيال وخروج من مكة ...
رجع النبي وهو النبي الذى ينير بنور الوحي
..رجع قائدا منتصرا فى جيش زلزل الأرض ودخل مكة مطأطىء الرأس فى تواضع العظماء....
عفى وصفح وهو قادر على الأخذ والمحاسبة
قال قولته الشهيرة أذهبوا فأنتم الطلقاء
أسس لمفهوم التسامح
أهدر دم ما يقرب من خمسة من رؤوس الفتنة
وسافكى الدماء بحكم أنه القاضي صل الله عليه وسلم ...
جعل لأبى سفيان بن حرب شيء من الفخر ليكسر
شيطنة نفسه عليه دون أن يعطيه ما لا يستحق .....
حافظ على البيت مراعاة لحداثة القوم بالإسلام......
إنها مدرسة محمد صل الله عليه وسلم
ليست هناك تعليقات: