مازالت محاولات الثورة المضادة مستمرة لتدمير هذا الوطن
وأخطر الفلول من وجهة نظرى ليس عمر سليمان ..فعمر سليمان سيجمع الفرقاء ويوحد الصف فرب ضارة نافعة
أخطر الفلول هم الإعلاميون المتلونون والمتحولون والمأجرون
الذين يعبثون بالعقول ويدمرون الهوية ويزرعون الفتن ويكفرون الناس بالثورة عن طريق دس السم فى العسل ..
بعد احتجاز تيشرتات سليمان القادمة من دولة الشريعة ..ما موقف لجنة الإنتخابات الإلهية التى وافق عليها البرلمان...
وبعدين هى السعودية مع السلفيين ولا الفلول ...إنتبه أيها الشعب فأخطر الفلول هو الإعلام....
مصر وثورتها فى أدق المراحل وأكثرها حرجا فإما إستكمال الثورة وإما سرقتها وإما خراب لا يعلم نهايته إلا الله...
فخ أبو إسماعيل...هل يقع فيه السلفيون كما شرب الإخوان مقالب متعددة؟؟
أتباع الشيخ حازم هم مجموعة من المخلصيين ومن فلذات أكباد هذا الشعب ولكن عيبهم التعصب الشديد ..والآخر يلعب على تلك النقطة ويتلاعب بقضية الشيخ حازم من أجل إثارة هؤلاء الأنصاروجرهم لتصرفات عنيفة تهيىء الأجواء لما يدبر بليل
وسيناريوا تهديد سليمان بالقتل من قبل الإخوان لم يجف حبره بعد..فحذارى من فخ أبو إسماعيل..
يإخواننا الفضلاء يا سادتنا لا يمكن ولا يصح ولا يجوز أن تكون هناك مشكلة بين مسلم وبين شريعته..مشكلتنا ليست مشكلة شريعة قضيتنا هو وطن على وشك السرقة أو الإنهيار بالله عليكم أفيقوا ..
لابد من لم الشمل وتصفية الأجواء والإعتذار عن أخطاء الماضى ولتكن الجمعة القادمة جمعة مصر جمعة لم الشمل
وأحذر إخوانى المسيحيين الذين بدأ بعضهم يميل تجاه سليمان نتيجة بعض أخطاء القوى الإسلامية..سليمان من فى عهده فجرت كنيسة القديسين وحوادث الفتنة الطائفية تذكروا التاريخ جيدا فدماء مينا دانيال تناديكم ..
أدعوا الشرفاء والمخلصين لتبنى مبادرة لم الشمل وأقترح بنودها كالآتى
وتتركز المبادرة على
1-إعتراف القوى الإسلامية بخطىء بعض المواقف فى المرحلة الماضية مع حسن ظننا بالنوايا
2-الإلتزام كتابيا بعدم محاولة الإستحواذ وإقصاء الأخر ونبنى الدولة والمؤسسات جميعا ثم بعد بناء المؤسسات الضامنة لحقوق الأقلية قبل الأغلبية فليتنافس كل تيار وليستعرض شعبيته ووقتها يحق لصاحب الأغلبية أن يمارس حقه
3-مصر دولة مدنية هويتها عربية دينها الرسمى الإسلام
4-على القوى الليبرالية والعلمانية والقومية والإسلامية وقف الحملات الأعلامية ضد بعضنا البعض
5-دماء الشهداء تنادى كل المخلصيين والوطنيين
6-هدف مشترك واحد فى تلك المرحلة وحتى بناء المؤسسات مصر ونجاح ثورتها وبناء المؤسسات وأهمها كتابة دستور لا يستبعد أحد ولا يستأثر به تيار وعدم إتاحة الفرصة لرئيس من الفلول والإحتفاظ بسلمية الثورة مهما إستدرجنا فدم خط أحمر بعد تحقيق هذا فليمارس كل حزب السياسة فى وطن مستقر وفقا لأيديولوجياته
تلك نواة مبادرة واكيد اهل الخبرة والصياغة من الممكن أن يضعوها فى صورة أفضل وتكون الجمعة القادمة جمعة مصر جمعة لم الشمل
مصرى مهموم بوطنه
دعاطف عتمان
وأخطر الفلول من وجهة نظرى ليس عمر سليمان ..فعمر سليمان سيجمع الفرقاء ويوحد الصف فرب ضارة نافعة
أخطر الفلول هم الإعلاميون المتلونون والمتحولون والمأجرون
الذين يعبثون بالعقول ويدمرون الهوية ويزرعون الفتن ويكفرون الناس بالثورة عن طريق دس السم فى العسل ..
بعد احتجاز تيشرتات سليمان القادمة من دولة الشريعة ..ما موقف لجنة الإنتخابات الإلهية التى وافق عليها البرلمان...
وبعدين هى السعودية مع السلفيين ولا الفلول ...إنتبه أيها الشعب فأخطر الفلول هو الإعلام....
مصر وثورتها فى أدق المراحل وأكثرها حرجا فإما إستكمال الثورة وإما سرقتها وإما خراب لا يعلم نهايته إلا الله...
فخ أبو إسماعيل...هل يقع فيه السلفيون كما شرب الإخوان مقالب متعددة؟؟
أتباع الشيخ حازم هم مجموعة من المخلصيين ومن فلذات أكباد هذا الشعب ولكن عيبهم التعصب الشديد ..والآخر يلعب على تلك النقطة ويتلاعب بقضية الشيخ حازم من أجل إثارة هؤلاء الأنصاروجرهم لتصرفات عنيفة تهيىء الأجواء لما يدبر بليل
وسيناريوا تهديد سليمان بالقتل من قبل الإخوان لم يجف حبره بعد..فحذارى من فخ أبو إسماعيل..
يإخواننا الفضلاء يا سادتنا لا يمكن ولا يصح ولا يجوز أن تكون هناك مشكلة بين مسلم وبين شريعته..مشكلتنا ليست مشكلة شريعة قضيتنا هو وطن على وشك السرقة أو الإنهيار بالله عليكم أفيقوا ..
لابد من لم الشمل وتصفية الأجواء والإعتذار عن أخطاء الماضى ولتكن الجمعة القادمة جمعة مصر جمعة لم الشمل
وأحذر إخوانى المسيحيين الذين بدأ بعضهم يميل تجاه سليمان نتيجة بعض أخطاء القوى الإسلامية..سليمان من فى عهده فجرت كنيسة القديسين وحوادث الفتنة الطائفية تذكروا التاريخ جيدا فدماء مينا دانيال تناديكم ..
أدعوا الشرفاء والمخلصين لتبنى مبادرة لم الشمل وأقترح بنودها كالآتى
وتتركز المبادرة على
1-إعتراف القوى الإسلامية بخطىء بعض المواقف فى المرحلة الماضية مع حسن ظننا بالنوايا
2-الإلتزام كتابيا بعدم محاولة الإستحواذ وإقصاء الأخر ونبنى الدولة والمؤسسات جميعا ثم بعد بناء المؤسسات الضامنة لحقوق الأقلية قبل الأغلبية فليتنافس كل تيار وليستعرض شعبيته ووقتها يحق لصاحب الأغلبية أن يمارس حقه
3-مصر دولة مدنية هويتها عربية دينها الرسمى الإسلام
4-على القوى الليبرالية والعلمانية والقومية والإسلامية وقف الحملات الأعلامية ضد بعضنا البعض
5-دماء الشهداء تنادى كل المخلصيين والوطنيين
6-هدف مشترك واحد فى تلك المرحلة وحتى بناء المؤسسات مصر ونجاح ثورتها وبناء المؤسسات وأهمها كتابة دستور لا يستبعد أحد ولا يستأثر به تيار وعدم إتاحة الفرصة لرئيس من الفلول والإحتفاظ بسلمية الثورة مهما إستدرجنا فدم خط أحمر بعد تحقيق هذا فليمارس كل حزب السياسة فى وطن مستقر وفقا لأيديولوجياته
تلك نواة مبادرة واكيد اهل الخبرة والصياغة من الممكن أن يضعوها فى صورة أفضل وتكون الجمعة القادمة جمعة مصر جمعة لم الشمل
مصرى مهموم بوطنه
دعاطف عتمان
ليست هناك تعليقات: