لا تبكي عندَ قَبري ولا تنتحبْ-
لستُ موجودًا هُناكَ، لستُ نائماً
أَنا الرّيحُ الهوجاءُ التي تعصفُ
أَنا الماسةُ التي تتلألأُ في الثلجِأَنا أَشعةُ الشَّمسِ على السّنابلِ الناضجةِ،
أَنا مَطرُ الخريفِ النّاعِم.
عندما تستيقظ مع سكونِ الصباحِ،
أَنا الانطلاقُ الخاطفُ نحوَ الأَعلى
لِطيورٍ هادئةٍ في تحليقِها الدائريِّ،
أَنا النّهارُ الذي يَتَجاوزُ الليلَ الناعم.
لا تقف عندَ قَبري، ولا تنتحبْ -
لستُ موجودًا هُناكَ _أَنا لَمْ أَمُتْ.
شعر كلير هارنِر كتبتها عام 1934 في رثاء أخيها
عندما تستيقظ مع سكونِ الصباحِ،
أَنا الانطلاقُ الخاطفُ نحوَ الأَعلى
لِطيورٍ هادئةٍ في تحليقِها الدائريِّ،
أَنا النّهارُ الذي يَتَجاوزُ الليلَ الناعم.
لا تقف عندَ قَبري، ولا تنتحبْ -
لستُ موجودًا هُناكَ _أَنا لَمْ أَمُتْ.
شعر كلير هارنِر كتبتها عام 1934 في رثاء أخيها
ليست هناك تعليقات: