بن تيمية وبن عربي
بن تيمية وبن عربي
✍️ رجلي دين معاصرين لبعضهم فلو كان زمان خيرية لنال الإثنين منه نفس القدر.
✍️ الأول تقي الدين والثاني محي الدين.
✍️ الأول لقب بشيخ الإسلام والثاني لقب بالشيخ الأكبر والكبريت الأحمر.👈 لماذا اخترت الأول وزهدت في الثاني؟!
إن قلت درست المنهجين وعقلت فاخترت هنا قد هدمت منهج بن تيمة لأنك عقلت واخترت!
------
كتب الدكتور بلال زرينه أستاذ فلسفة التأويل...
التنويريون مقاصديون لا حرفيون
من المبادئ التي يقوم عليها فكر التيار التنويري الإسلامي فكرة التمييز بين (ما جاء به الإسلام) وبين (ما جاء من أجله الإسلام)، فبينما ينحاز السلفيون ومعظم الإخوان المسلمون لمبدأ (ما جاء به الإسلام)، ينحاز التنويريون لمبدأ (ما جاء من أجله الإسلام)، فالثوابت عند التنويريين هي مقاصد الدين، بينما الثوابت عند غيرهم هي النصوص الحرفية... وعلى هذا، فالتنويريون هم الأقدر على موائمة الإسلام مع العصر، بعكس غيرهم الذين يعيدون إنتاج الصورة التاريخية.
مثال: مفهوم تطبيق الشريعة عند السلفيين والإخوان المسلمين يعني جلد السارق ورجم أو جلد الزاني وشارب الخمر وقطع يد السارق، وهذا هو (ما جاء به الإسلام). أما مفهوم تطبيق الشريعة عند التنويريين فهو تطبيق المقاصد التي جاءت من أجلها. فالوسائل عندنا لا ثبات لها وتتطور مع الزمان. فإذا كان ركوب الخيل والبغال والحمير والإبل هي الوسيلة الأفضل في القرن السابع الميلادي، فهذه الوسائل نسخها الزمن. ونحن نركب اليوم السيارات والطائرات. ونفس الشيء يقال بخصوص العقوبات الجسدية التي نسخها الزمن وتطور الوعي الإنساني وصارت تعتبر في عرف العقلاء في زماننا مهينة للكرامة الإنسانية ولذا؛ جرمتها مواثيق حقوق الإنسان. فما نحن مطالبون به اليوم هو اتخاذ الوسائل الناجعة المناسبة لعصرنا لمنع السرقة والحد من الجرائم.
------
لم يتطرق بيان فضيلة الإمام للنصوص والفتاوى التي يستند إليها المؤدلجين دينيا ولم يؤصل لكلامه الطيب عن الكنائس وهذا يضعف البيان ويحد من أثره في إنارة العقول المظلمة التي تستند لنصوص وفتاوى...
القضية هي التحول نحو إيمان وإيمان مختلف والقبول بحق الآخر الكامل في المواطنة الكاملة والحرية الكاملة في العقيدة والعبادة وأن يكون القانون هو الحكم والفيصل.
أما عن بناء الكنائس ودور العبادة المختلفة فيقول بن عبد العزيز -رضي الله عنه- وأرضاه أن حمل الحجارة إليها من أفضل الأعمال والعلة في ذلك السعي للحفاظ على حرية الإنسان وإرادته وتلكم أعظم ما منح الخالق للإنسان وميزه به ومعاندة هبة الخالق جحود... والإنسان هو قبلة الحياة المنظورة له على الأرض.
------
عمق المشكلة هي غياب الرحمة من قلوب ترتل ألسنتها الرحمن الرحيم وغياب المحبة عن قلوب ترنم الله محبة
------
يقصون القصص أنه من 80 سنة كانت أم جرجس بترضع محمود ويبقى جرجس ومحمود أخوات في الرضاعة وإنك صعب تميز دين واحد من خلال الأسماء لتشابهها... إيه إلى تغير؟!
------
شغالين نشر بوست لما يسمونه كشف حقيقة طه حسين وهدى شعراوي ومحمد عبد الوهاب ونوال السعداوي وسعد زغلول... وطبعا في ظل أجيال لم تتعلم الفرز والتجنيب، ولا النقد والتدقيق، ولا فن السؤال العميق؛ فيتم خلق جيل تكفيري جديد أخطر آفاته أنه لا يعلم...
يقولون أن سعد كان مدمن الخمور وسأكتفي برد بسيط لأولي الألباب هو كافي... سعد كان قدوته ابي محجن والنعيمان بن عمرو رضي الله عنها.
_____
إضافة...
إلي ميعرفش حقيقة فكر طه حسين هيعيش حمار ويموت جحش 👀
✍️ رجلي دين معاصرين لبعضهم فلو كان زمان خيرية لنال الإثنين منه نفس القدر.
✍️ الأول تقي الدين والثاني محي الدين.
✍️ الأول لقب بشيخ الإسلام والثاني لقب بالشيخ الأكبر والكبريت الأحمر.👈 لماذا اخترت الأول وزهدت في الثاني؟!
إن قلت درست المنهجين وعقلت فاخترت هنا قد هدمت منهج بن تيمة لأنك عقلت واخترت!
------
كتب الدكتور بلال زرينه أستاذ فلسفة التأويل...
التنويريون مقاصديون لا حرفيون
من المبادئ التي يقوم عليها فكر التيار التنويري الإسلامي فكرة التمييز بين (ما جاء به الإسلام) وبين (ما جاء من أجله الإسلام)، فبينما ينحاز السلفيون ومعظم الإخوان المسلمون لمبدأ (ما جاء به الإسلام)، ينحاز التنويريون لمبدأ (ما جاء من أجله الإسلام)، فالثوابت عند التنويريين هي مقاصد الدين، بينما الثوابت عند غيرهم هي النصوص الحرفية... وعلى هذا، فالتنويريون هم الأقدر على موائمة الإسلام مع العصر، بعكس غيرهم الذين يعيدون إنتاج الصورة التاريخية.
مثال: مفهوم تطبيق الشريعة عند السلفيين والإخوان المسلمين يعني جلد السارق ورجم أو جلد الزاني وشارب الخمر وقطع يد السارق، وهذا هو (ما جاء به الإسلام). أما مفهوم تطبيق الشريعة عند التنويريين فهو تطبيق المقاصد التي جاءت من أجلها. فالوسائل عندنا لا ثبات لها وتتطور مع الزمان. فإذا كان ركوب الخيل والبغال والحمير والإبل هي الوسيلة الأفضل في القرن السابع الميلادي، فهذه الوسائل نسخها الزمن. ونحن نركب اليوم السيارات والطائرات. ونفس الشيء يقال بخصوص العقوبات الجسدية التي نسخها الزمن وتطور الوعي الإنساني وصارت تعتبر في عرف العقلاء في زماننا مهينة للكرامة الإنسانية ولذا؛ جرمتها مواثيق حقوق الإنسان. فما نحن مطالبون به اليوم هو اتخاذ الوسائل الناجعة المناسبة لعصرنا لمنع السرقة والحد من الجرائم.
------
لم يتطرق بيان فضيلة الإمام للنصوص والفتاوى التي يستند إليها المؤدلجين دينيا ولم يؤصل لكلامه الطيب عن الكنائس وهذا يضعف البيان ويحد من أثره في إنارة العقول المظلمة التي تستند لنصوص وفتاوى...
القضية هي التحول نحو إيمان وإيمان مختلف والقبول بحق الآخر الكامل في المواطنة الكاملة والحرية الكاملة في العقيدة والعبادة وأن يكون القانون هو الحكم والفيصل.
أما عن بناء الكنائس ودور العبادة المختلفة فيقول بن عبد العزيز -رضي الله عنه- وأرضاه أن حمل الحجارة إليها من أفضل الأعمال والعلة في ذلك السعي للحفاظ على حرية الإنسان وإرادته وتلكم أعظم ما منح الخالق للإنسان وميزه به ومعاندة هبة الخالق جحود... والإنسان هو قبلة الحياة المنظورة له على الأرض.
------
عمق المشكلة هي غياب الرحمة من قلوب ترتل ألسنتها الرحمن الرحيم وغياب المحبة عن قلوب ترنم الله محبة
------
يقصون القصص أنه من 80 سنة كانت أم جرجس بترضع محمود ويبقى جرجس ومحمود أخوات في الرضاعة وإنك صعب تميز دين واحد من خلال الأسماء لتشابهها... إيه إلى تغير؟!
------
شغالين نشر بوست لما يسمونه كشف حقيقة طه حسين وهدى شعراوي ومحمد عبد الوهاب ونوال السعداوي وسعد زغلول... وطبعا في ظل أجيال لم تتعلم الفرز والتجنيب، ولا النقد والتدقيق، ولا فن السؤال العميق؛ فيتم خلق جيل تكفيري جديد أخطر آفاته أنه لا يعلم...
يقولون أن سعد كان مدمن الخمور وسأكتفي برد بسيط لأولي الألباب هو كافي... سعد كان قدوته ابي محجن والنعيمان بن عمرو رضي الله عنها.
_____
إضافة...
إلي ميعرفش حقيقة فكر طه حسين هيعيش حمار ويموت جحش 👀
-----
أنا المسلم الذي أحب القس الكاثوليكي جاك همل وتعلم منه وصلى من أجله.
اقرأ على واحة الأريام
ليست هناك تعليقات: