وحول التهنئة انقسم الناس.. ميلاد المسيح
✍️ نوع يشعر بالحرج من جار أو زميل ويهنئ مجاملة باللسان وهو مضطرب لرفض داخلي
✍️ معتدل في الفهم الديني ولا يرى في التهنئة تفريط ولا إقرار عقائدي ويهنئ بلا حرج
✍️ فهلوي بيهني ونيته يوم جديد أو عام شمسي جديد عكس ما يظهر على لسانه
✍️ منهج الأريام ومن على شاكلتها فرح بالاحتفال ببزوغ نور المسيح على الأرض، فرح بفرح إخوته في الوطن والإنسانية، يتمنى للبشرية عاما سعيدا..
يرى القضية العقائدية إيمان وإيمان مختلف ومع اعتزازه بايمانه يقر حق أخيه في اختلاف وتمايز إيمانه..
يتمتى لهم صوما مقبولا وعملا صالحا وأن تنعكس تعاليم السيد المسيح على الأرض وتحيا النصوص والطقوس والمعابد الميتة بما أحياها به السيد المسيح.
وعاوز طبق كحك وعارف إن عيد الميلاد للأرثوذكس لسه يوم 7 والنهاردة حسب التقويم الغربي.
هنا المحبة الغير مشروطة.
هنا السلام مع النفس والإنسان والكون.
هنا العطاء الغير مشروط.
هنا التفكير بلا تكفير على الإطلاق.
هنا الإنسانية تجمع الجميع.
هنا الولاء للحق والبراء من الباطل والحكم نسبي والرؤية بشرية.
هنا واحة الأريام نحترم الاختلاف ولكل ريم خصوصيتها التي تعتز بها.
هنا واحة الأريام.
هنا السلام مع النفس والإنسان والكون.
هنا العطاء الغير مشروط.
هنا التفكير بلا تكفير على الإطلاق.
هنا الإنسانية تجمع الجميع.
هنا الولاء للحق والبراء من الباطل والحكم نسبي والرؤية بشرية.
هنا واحة الأريام نحترم الاختلاف ولكل ريم خصوصيتها التي تعتز بها.
هنا واحة الأريام.
كل عام وكل المسيحيين بخير وسلام ومحبة.. ميلاد مجيد..
الْمَجْدُ للهِ فِي الأَعَالِي، وَعَلَى الأَرْضِ السَّلاَمُ، وَبِالنَّاسِ الْمَسَرَّةُ»
ليست هناك تعليقات: