رأيت الدجال الأكبر وجنوده
استيقظت ريمي من النوم وقالت:
لقد رأيت الدجال وهو ليس كما تظنون وهو قائم منذ عقود لا يرى إلا بعين واحدة، ومسخ كل الأديان وأعلن عن جنته وناره. الأغلبية تسارع لجنته ومن يعرف حقيقيه ويحاول التمرد يحرقه هو وجنوده ويشوهون معالمه.
يأجوج ومأجوج حربهم مشتعلة وستقضي على الأخضر واليابس والإرهاصات يراها الجميع لكن رؤية العليل.
الدين مرفوع من النفوس مع كثرة المعابد باختلاف المسميات وكثرة رجال الدين وضجيج النصوص وكثرة تراتيل الصلوات الميتة.
النور يلوح من بعيد ليعيد الحياة للنفوس بعودة الحياة للنصوص عبر فطرة سليمة وضمير.
النور يحرق الدجال ويبطل النار وينهي أثر يأجوج ومأجوج.
تعدد الهويات
المشكلة ليست في تعدد الهويات وتنوعها بل في صراع الهويات وأن تسعى هوية للسيطرة ومحو الهويات الأخرى عبر الدين أو الإكراه المادي أو المعنوي.
الفهم الشيطاني
كل فهم ديني يعادي الإنسان هو من الشيطان.
أهل الأديان
لو أدرك أهل الأديان أن هناك غيرهم يدورون في أفلاك موروثة كأفلاكهم ويحبون الله كحبهم لانتهت ثقافة الكراهية والإكراه وتم تقبل الاختلاف على أرضية لك إيمانك ولي إيماني وأنا وأنت من عيال الله.
فناء أم إفناء
الرأسمالية البشعة في طريقها للإفناء أو الفناء
ملاحقة الفشل
لم أنجح في حياتي أن أصبح رجل دين ولا سياسي!
تبا لك أيه الفشل الذي يلاحقتي
ركعتين في كندا
دولة يحكمها الشيخ عبدالله رشدي ودولة يحكمها الأخ جاستن تورودو (الدستوري).
في اية دولة منهما تتمنى أن تلقى الله بعد المعيشة فيها؟!
اللهم ركعتين في كندا
على عهدة الراوي
داعية من الحفاظ جاءه شاب إنجليزي أسلم حديثا وقال للداعية مش قادر أسيب موضوع الجيرلز (البنات) !
ابتسم الداعية وقال له أترضاه لأختك ؟
رد الشاب هواي نت!
قال الداعية أترضاه لأمك؟
رد الشاب هي حرة تختار طريقة حياتها.
امتلأ فم الداعية ماء !
نبي يسأل؟
نبي يسأل الله رب أنظر إليك! وكهنة يفزعون ويطالبونك بالتوبة والأستعاذة لمجرد سؤال خارج منهج النقل عن الأسلاف.!
ما لكم كيف تحكمون؟
في رحاب الشيخ الأكبر
يقول ابن عربي (الشيخ الأكبر) :
...وينكرون الذوق؛ لأنهم ما عرفوه من نفوسهم، مع كونهم يعتقدون في نفوسهم أنهم على طريق واحدة، وكذلك هو الأمر، أصحاب الأذواق على طريق واحدة بلا شك، غير أن فيهم البصير والأعمى والأعمش، فلا يقول واحد منهم إلا ما أعطاه حاله، لا ما أعطاه الطريق، ولا ما هو الطريق عليه في نفسه
ليست هناك تعليقات: