فكأنما أحيا الناس جمعيا
ورب الرحمة المهداة للبشرية لمريض
بلا سرير أو علاج لأقبح عندي من أغنية هابطة.
ورب الذي بخعت نفسه أسفا ومحبة وشفقة
على أهل الضلال لدمعة عجز في عين عاجز لأقبح عندي من هز وسط راقصة.
ورب النور الذي أضاء الطريق لقتل
النفس تجهيلا ومنعها النور لأقبح عندي من إزهاق روح صاحبها، فمن أحياها بتنوير
عقلها وغرس المحبة فيها فكأنما أحيا الناس جمعيا.
-----
هل حققت الازدواجية الشرقية والعربية
خصوصا الفضيلة ؟
وماذا عن خطر مفسدي العقول والوجدان
لشعوب وأمم، وماذا عن خطاب الكراهية الطائفي التحريضي ؟
ابتذال أعرفه وكل ما عليا تجنبه
وتجاهله أم ابتذال مقنع خادع وأحيانا مفروض أو مغلف بقناع فضيلة خادع ، أيهما
أخطر؟
لا لكل أنواع الإفساد للعقول والقلوب
والأبدان وأخطره ما يؤثر في الوعي الجمعي .
-----
بتأمل البلاد التي تخلو من الوعاظ
إياهم تجد إحترام الخصوصية سلوكا وقانونا.
حق الجار.. احترام المرور.. احترام
خصوصية الناس..
أحسن خطة لضرب هؤلاء تصدير الوعاظ
إياهم إليهم.
-----
-----
نصيحة أبالسة البشر..
حصنوا الخرافات التي تحمي سلطانكم بالقداسة، وأرهبوا أي عقل يحاول الاقتراب منها؛ فكلما حافظتم عليها دام سلطانكم وخضعت لكم الرقاب.
حصنوا الخرافات التي تحمي سلطانكم بالقداسة، وأرهبوا أي عقل يحاول الاقتراب منها؛ فكلما حافظتم عليها دام سلطانكم وخضعت لكم الرقاب.
-----
ما بين المأجورين للنقض والمهمومين
بالنقد والمقلدين للأمس يضيع اليوم ويتوه الغد
اقتنوا الآن كتاب «صلاة الإنسانية» للكاتب الدكتور عاطف عبد العزيزمن خلال خدمة التوصيل المتاحة في كل أنحاء الجمهورية، والدفع عند الاستلام، من هنا:https://goo.gl/rQqyL6
اقرأ على واحة الأريام
واحة الأريام عاطف عبدالعزيز عتمان
ليست هناك تعليقات: