أقبح ما صادفت من نماذج ألئك الذين يقدمون التهنئة للإخوة المسيحيين بالوجه فإن استدارت الوجوه طل قبح ما في القلوب وهذا النوع يتركز
ما بين ثعالب السياسية والمصالح، والذين ما زالوا يعانون من سموم الوهابية، ولا أشك أنك ستجد في الجانب الآخر نفس النماذج ولكن الطيبين أنقياء القلوب سيظلون متواجدين هنا وهناك.
اعرفوا البديع حق المعرفة تحبوا الصنعة.
ليست هناك تعليقات: