يواصل حرف الضاد في العراق على لسان المرجع العربي
الصرخي الحسني الإنتفاض ضد تدليس الكهنوت الفارسي ويقول
: ليس أهل الأنبار وأهل صلاح الدين واهل الموصل
من قتل الحسين وسبى نساء الحسين بل أهل الكوفة من قتل الحسين وسبى نساءه
أئمة الضلالة من المراجع وغيرهم حقنوا أذهان
الشيعة بأن أهل الأنبار نواصب بينما أهل الأنبار هم الشوكة ورأس الحربة في قتال جيش
معاوية ولم يقولوا لهم بأن أهل الكوفة هم من قتل الحسين عليه السلام .
وينفي عن الخلافة الراشدة الطائفية والضلالات
التي تلصق بها ويصف ما وقع بأنه إجتهاد الحاكم وأن ابن الخليفة كان مثل باقي الرعية
تحت سيف العدالة
------------
وإن جاز لي أن
أضيف فإن النواصب والروافض قد إنتهوا وأصبحوا في ذمة الله لهم ما كسبوا وعليهم ما اكتسبوا ، والقاعدة القرآنية كل نفس بما كسبت رهينة ولا تزر وازرة وزر أخرى .
كفوا ألسنتكم عن
أعراضكم وكفوا أيديكم عن رقاب بعض وكفى تدليس وتسويق الكراهية على أنها دين والدين
منها براء .
ليست هناك تعليقات: