فلنطف حول قلوبنا
فالحج إليها كالإعتمار
لايحده الزمان
وكعبتها كسرت قيود
المكان
ففيها الكهف والمأوى
وتشتكي تأخر السكنى
--------------
كنت أعاني من النسيان فصرت أعانقه شوقا
--------------
الوداع وداع الراغبين والمحبين بأعينهم أما عاشقي الأرواح فقد كفروا بالوداع وكان إنصهارهم عصي على الإنفصال
--------------
العشق هو الحالة
الفريدة التي كلما عجزت الأسئلة عن تفسيرها إزداد وضوحا
-------------
من القبح أن تنسحب
الخلافات السياسية أو الفكرية أو العقائدية على حالة الموت الحالة التي وإن
فقد القلب فيها الخشوع وفقد الإنسان الإنسانية فلا رجاء فيه
-------------
الموت أصبح سلعة
في سوق التناحرات السياسية والطائفية وعندما تفتقد القلوب عظة وحرمة الموت فلا خير
فيها
ليست هناك تعليقات: