مساحة إعلانية

د.عاطف عبدالعزيز عتمان يكتب ...فكانت هي وكنت أظنها أنا ..من أريام أفكاري

عاطف عبدالعزيز عتمان أكتوبر 16, 2015



ناديت عليها بأشواقي وإستغثت بها والموت يصارعني فكانت هي وكنت أظنها أنا وكالعادة خاب ظني وأخطأت الطريق فواصلت الغرق
--------------
كنت أتمنى أن أقرأ أعدادا من مجلة الأزهر لمراجعة الشبهات التي أطلقها إسلام بحيري من خلال علماء وليس عوالم بدلا من التهليل لحكم حبسه وترك ما أظهره من شبهات وتناقضات ترعى في الحطب
 ---------------
هل أعاود الكرة وأنا أعلم أنها ستبيعني في أول محطة !!!!
-----------------
يشتعل الصراع بين الأنا الإجتماعية والأنا الفردية فأي الكفتين ستسيطر في المرحلة القادمة ؟
أنتظر النتيجة !!
 ----------------
أفضل مساعدة تقدمها للفقراء أن لا تنضم إليهم يوما ما .
-----------------
بعض الشخصيات المرشحة للإنتخابات تربطني بها علاقة قرابة أو صداقة وللأشخاص كامل الإحترام والتمنيات بالتوفيق أما موقفي السياسي فمدخلات الإنتخابات تقود لمخرجات كارثية في ظل إنعدام السياسة وطغيان القبلية واللصوص وأقبح أوجه نظام مبارك وسيطرة المخبرين ومصاصي دماء الفقراء  وعدم إقتصار اللعب بالدين علي النور بل نافسهم الفلول وما إختلفت الملائكة التي حفت بكري ورفاقه عن ملائكة رابعة ومن هنا فالمقاطعة هي موقفي فلا أري من يستحق ولن أساهم في برلمان سيحرق وطن وهذا إجتهادي وخيب الله ظنوني وأصلح البلاد والعباد
---------------
في ظل الحملة على قبح السبكي وهو أقل قبح من غيره من وجهة نظري لأنني أستطيع تجنب قبحه يبقى السؤال هل بداخلي سبيك صغير ؟
وماذا لو حارب كل منا سبكيه بقدر مهاجمته للسبكي ؟؟؟
 ---------------
أنت أنت بيتهوفن لحن أملك وألمك
---------------
مصيبة عندما يتحول القلم والمنبر لحرفة لمن لا حرفة له بحثا عن لقب أو سدا لفراغ أو للإبتزاز !!
إبحثوا عن معظم من يسمون صحفيين كتابا وإعلاميين وشعراء وسفراء ستجدونهم متسكعين بلا عمل ولا صفة وعقولهم خواااااااء
 ------------------
ماهي كفارة من يقاطع الإنتخابات وهل له من توبة يا تجار الدين ؟؟
 -----------------
خطباء الجمع مازالوا منذ35 عاما هو عمري الإدراكي يعيشون مع الحمامة والعنكبوت على الغار ولم يصلهم ضعف الرواية ويتكلمون عن الهجرة في محرم في غير موعدها ويتجاهلون عاشوراء الكليم موسى عليه الصلاة والسلام ودعوة وإستشهاد سيد الشهداء الحسين عليه السلام ولا يعرجون على حرمة الدماء في شهر المحرم وتلك مخرجات الخطاب الديني
 ----------------
إياك والشخص النرجسي الأنوي فهو لا يصون سرا ولا يفي عهدا ودائما يكفر العشير فعبد الأنا خاذل مخذول
----------------
رسالة على الخاص من أخ ربما لا أعرف إسمه لأن صفحته بلقب
ومشاعر عبرت المسافات وجعلتني أبكي ورب الكعبة ووجدت من واجبي التوضيح ..
ربما كتاباتي جيدة وربما تظهر صاحبها أنه من الفضلاء ولكني والله من أقل الناس شأنا وأكثرهم ذنبا ومثل القطاع الأعرض من أمتي وأحمد الله على ستر نقائصي إن كنت أسعى للفضيلة ولكني لست من الفضلاء وهذا ليس من باب التواضع بل من باب إحقاق الحق وكراهية أن أعيش بقناع لا يمثلني
إن كانت في ميزة فهي أنني أحمل قضية وهي الإنسان وتعايشه ومحبته ومن باب أولى بني قومي ومن باب أولى أهل قبلتي تلك ربما هي الميزة الوحيدة أنني أحمل الحب لرحم حواء ما عدا ذلك فلي نصيب من كل النقائص ليس تباهيا ولكن تباكيا
أعزك الله أخي المثقف الصريح وجعلني خيرا مما تظن وستر عني كل نقيصة


مشاركة
مواضيع مقترحة

ليست هناك تعليقات:

جميع الحقوق محفوظة لــ واحة الأريام